اخر الاخبار

المرشد الإيراني: شبابنا مستعدون لأي مواجهة.. وأصبحنا أقوى رغم خسارة القادة

  أكد المرشد الأعلى في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، السيد علي...

الحصيلة سترتفع.. المرصد السوري يؤكد أن جيش الجولاني أباد أكثر من 1300 مدني علوي

أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم الأربعاء، إبادة 1383...

قائمة الأسود النهائية.. كاساس يستعد بـ29 لاعباً لمواجهتي الكويت وفلسطين

  أعلن مدربُ المنتخب الوطنيّ خيسوس كاساس، قائمةَ لاعبي أسود...

الداخلية تعلق على قضية الاعتداء على عمال سوريين ببغداد: سمعة العراق خط أحمر

أكدت وزارة الداخلية العراقية، اليوم الأربعاء، أن الحكومة الاتحادية...

منذ بداية العام.. إيران تصدر بضائع لكردستان عبر برويزخان بأكثر من مليار دولار

  كشف مدير عام شؤون الحدود والمناطق الحدودية في وزارة...

ذات صلة

استنفار في لبنان بعد عملية دهس أثناء تشييع شهيدين من الجنوب

شارك على مواقع التواصل

 

أفادت وكالة الإعلام اللبنانية، اليوم الجمعة، بأن فلسطينياًَ دهس بسيارته دراجات نارية أثناء تشييع شهيدين على طريق الصرفند – العاقبية ولاذ بالفرار.
وذكرت الوكالة، أن “عدداً من الشبان المشاركين في التشييع على حرق سيارته الرابيد التي استخدمها الجاني في عملية الدهس”.
في غضون ذلك، اظهر فيديو متداول، اجتياح سيارة رابيد، مسيرة دراجات نارية، في منطقة العاقبية، على اوتوستراد صيدا -صور، كان يرفع خلالها الشبان على دراجاتهم أعلاماً لحزب الله.
وأصيب بعض سائقي الدراجات، الذين تبعوا السيارة، وعمدوا على إحراقها، ولم يعرف ظروف الحادث، إذا ما كان العمل مقصوداً أو انحراف السيارة.
وفيما تداول ناشطون ان الفلسطيني محمد العقلة دهس قصدا المشيعين على طريق العاقبية وتم القاء القبض عليه، أكد المسؤول الإعلامي لحركة فتح في منطقة صور – جنوب لبنان محمد بقاعي، أن المدعو (م.ع) هو لبناني الجنسية وليس فلسطينيًا، خلافًا لما تم تداوله في بعض الوسائل الإعلامية ومنصات التواصل الاجتماعي.
واستنكر بقاعي “محاولات زج اسم الشعب الفلسطيني في هذا الحادث المؤسف”، مؤكداً “عمق العلاقة الأخوية بين الشعبين اللبناني والفلسطيني، المبنية على التضامن والمصير المشترك في مواجهة الاحتلال واعتداءاته المستمرة على لبنان”.
كما وترحم “على شهداء المقاومة الذين ارتقوا على طريق القدس دعمًا وإسنادًا للمقاومة الفلسطينية”، وجدد “اعتزاز الشعب الفلسطيني بموقف الشعب اللبناني الشقيق ومقاومته الباسلة التي لم تبخل يومًا في دعم القضية الفلسطينية ومساندة أبناء شعبنا في نضالهم المشروع من أجل الحرية والاستقلال”.
وشهدت بلدة الصرفند حالة استنفارًا في صفوف مؤيدي حزب الله وحركة أمل بعد الحادثة.