اخر الاخبار

ميسي يحلم بالعودة إلى برشلونة ورونالدو يحدد موعد الاعتزال

أكد النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، مهاجم إنتر ميامي الأمريكي،...

البنك المركزي: لا صحة للأنباء عن تعديل سعر الصرف

نفى البنك المركزي العراقي، اليوم الثلاثاء، الأنباء التي تداولتها...

يوم حافل بالانتخابات: تصويت واسع ومقاطعة صدرية ووفاة مرشح ونداءات من المساجد

شهد العراق، اليوم الثلاثاء، يوماً انتخابياً حافلاً توافد خلاله...

الإطار التنسيقي يؤكد التزامه بالمدد الدستورية والاستحقاقات القادمة

أكد الإطار التنسيقي، اليوم الثلاثاء، التزامه الكامل باحترام المدد...

القاضي زيدان يقدم شكره.. القضاء يبرز دوره بحماية النظام الديمقراطي في الانتخابات

أصدر رئيس مجلس القضاء الأعلى، القاضي فائق زيدان، اليوم،...

ذات صلة

استنفار في لبنان بعد عملية دهس أثناء تشييع شهيدين من الجنوب

شارك على مواقع التواصل

 

أفادت وكالة الإعلام اللبنانية، اليوم الجمعة، بأن فلسطينياًَ دهس بسيارته دراجات نارية أثناء تشييع شهيدين على طريق الصرفند – العاقبية ولاذ بالفرار.
وذكرت الوكالة، أن “عدداً من الشبان المشاركين في التشييع على حرق سيارته الرابيد التي استخدمها الجاني في عملية الدهس”.
في غضون ذلك، اظهر فيديو متداول، اجتياح سيارة رابيد، مسيرة دراجات نارية، في منطقة العاقبية، على اوتوستراد صيدا -صور، كان يرفع خلالها الشبان على دراجاتهم أعلاماً لحزب الله.
وأصيب بعض سائقي الدراجات، الذين تبعوا السيارة، وعمدوا على إحراقها، ولم يعرف ظروف الحادث، إذا ما كان العمل مقصوداً أو انحراف السيارة.
وفيما تداول ناشطون ان الفلسطيني محمد العقلة دهس قصدا المشيعين على طريق العاقبية وتم القاء القبض عليه، أكد المسؤول الإعلامي لحركة فتح في منطقة صور – جنوب لبنان محمد بقاعي، أن المدعو (م.ع) هو لبناني الجنسية وليس فلسطينيًا، خلافًا لما تم تداوله في بعض الوسائل الإعلامية ومنصات التواصل الاجتماعي.
واستنكر بقاعي “محاولات زج اسم الشعب الفلسطيني في هذا الحادث المؤسف”، مؤكداً “عمق العلاقة الأخوية بين الشعبين اللبناني والفلسطيني، المبنية على التضامن والمصير المشترك في مواجهة الاحتلال واعتداءاته المستمرة على لبنان”.
كما وترحم “على شهداء المقاومة الذين ارتقوا على طريق القدس دعمًا وإسنادًا للمقاومة الفلسطينية”، وجدد “اعتزاز الشعب الفلسطيني بموقف الشعب اللبناني الشقيق ومقاومته الباسلة التي لم تبخل يومًا في دعم القضية الفلسطينية ومساندة أبناء شعبنا في نضالهم المشروع من أجل الحرية والاستقلال”.
وشهدت بلدة الصرفند حالة استنفارًا في صفوف مؤيدي حزب الله وحركة أمل بعد الحادثة.