رأى وزير العمل والشؤون الاجتماعية أحمد الأسدي، أن “الصراع” بين الإطار التنسيقي أسهم في تأخير إقرار قانون الحشد الشعبي، الذي سُحِبَ من البرلمان بعد خلافات مطولة.
وقال الأسدي، خلال لقاء متلفز عبر برنامج “النقطة” الذي يقدمه الزميل علي وجيه: “اشتركنا في انتخابات 2018 لم يكن استثماراً لتضحيات الحشد”.
وأضاف أن “الصراع بين الإطار التنسيقي أسهم بتأخير إقرار قانون الحشد”.
وأكمل: “نحن جزء من تحالف السوداني وهو مرشحنا لرئاسة الوزراء”.
ولفت إلى أن “الحديث عن إسقاط النظام السياسي غير واقعي وهو ما زال تحت الحماية الأمريكية”.
ومضى بالقول: “الصدريون كانوا جزءاً من الإطار التنسيقي قبل انسحابهم من البرلمان”.
