اخر الاخبار

هبوط آمن لطائرة بعد بلاغ عن قنبلة في الكويت

أعلنت الإدارة العامة للطيران المدني في الكويت أن بلاغا...

نجم النشامى يرحب بأسود الرافدين بحملة “أهلاً بالعراق”: بيننا تاريخ وأخوة

  وجّه نجم منتخب الأردن موسى التعمري، يوم الأحد، رسالة...

نهب الآثار السورية.. “حمى الذهب” تنتشر في المناطق الغنية بالكنوز الأثرية

  كشفت صحيفة "الغارديان" البريطانية، في تقرير ميداني، من مدينة...

إيران تعلن تنفيذ عملية “معقّدة”: حصلنا على وثائق نووية تعزز قدراتنا الهجومية

أعلن وزير الأمن الإيراني، إسماعيل خطيب، أن بلاده تمكنت...

أجواء حارة تداهم الوسط والجنوب وأمطار خفيفة في المنطقة الشمالية

أعلنت الهيئة العامة للأنواء الجوية والرصد الزلزالي، اليوم الأحد،...

ذات صلة

الإدارة السورية تطالب موسكو بتسليم الأسد ومنحهم تعويضات والكرملين يرفض التعليق

شارك على مواقع التواصل

نقلت وكالة رويترز عن مصدر سوري، اليوم الأربعاء، أن رئيس الإدارة السورية الجديدة، أحمد الشرع، “طلب من موسكو تسليم الرئيس السوري السابق بشار الأسد”، الذي فر إلى روسيا عندما أطاحت به فصائل المعارضة بقيادة الشرع، في ديسمبر.

وقالت وكالة الأنباء السورية “سانا”، إن دمشق تريد أيضا من روسيا التي دعمت الأسد خلال الحرب الأهلية في البلاد، “إعادة بناء الثقة من خلال تدابير ملموسة، مثل التعويضات وإعادة الإعمار والتعافي”.

وعندما سُئل المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، عن تأكيد ما إذا كان قد طُلب من روسيا إعادة الأسد ودفع تعويضات، رفض التعليق.

وفي سياق متصل، عبّر الوفد الروسي الذي يزور سوريا عن “دعمه لسيادتها وسلامة أراضيها” بعد سقوط الأسد، حسب ما أفادت وزارة الخارجية في موسكو، الأربعاء.

وجاء في بيان للوزارة، أن “الجانب الروسي أكد دعمه الثابت لوحدة وسلامة أراضي وسيادة الجمهورية العربية السورية”، مشيرا إلى أن الزيارة تأتي في “لحظة حاسمة” بالنسبة إلى العلاقات الروسية السورية.

وصل وفد روسي رفيع المستوى إلى سوريا، الثلاثاء، وذلك لأول مرة منذ الإطاحة بنظام بشار الأسد، وفق ما ذكرت وكالات أنباء روسية.

وعقب هجوم خاطف، مطلع ديسمبر الماضي، تمكن تحالف من المقاتلين المعارضين تهيمن عليه “هيئة تحرير الشام”، المصنفة على قوائم الإرهاب الأميركية، بقيادة أحمد الشرع، من إطاحة الأسد، الذي فر إلى روسيا مع عائلته.

وشكّل رحيله انتكاسة لموسكو التي كانت، إلى جانب إيران، الداعم الرئيسي له، وكانت تتدخل عسكريا في سوريا منذ العام 2015.

وتسعى روسيا الآن لضمان مصير قاعدتها البحرية في طرطوس وقاعدتها الجوية في حميميم بسوريا، وهما الموقعان العسكريان الوحيدان لها خارج نطاق الاتحاد السوفيتي السابق، في ظل السلطات السورية الجديدة.