اخر الاخبار

طهران ترفع راية “الحق النووي”: لا مساومة على “السيادة”

جددت إيران تمسكها بحقها في تطوير الطاقة النووية السلمية،...

لماذا قتلت إسرائيل “طبيب الأمراض المعدية” في طهران؟

  أفادت وكالة أنباء داشانجو الإيرانية الناطقة بالفارسية، اليوم الثلاثاء،...

معهد كوينسي يهاجم أوهام تل أبيب بشأن عودة رضا بهلوي لحكم طهران

نشر "معهد كوينسي" مقالًا تحليليًا معمقًا يتناول الأبعاد السياسية...

ترامب يعطي الضوء الأخضر لاستيراد النفط الإيراني ويدعو الصين لشرائه

  منح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، الضوء الأخضر...

ترامب: لا اريد رؤية تغيير النظام الإيراني لأن ذلك سيؤدي إلى فوضى

    أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الثلاثاء أنه لا...

ذات صلة

الإعمار توضح سبب نضوح المياه من مجسر الزعفرانية: أنبوب غير مُؤشَّر بالخريطة

شارك على مواقع التواصل

أصدرت وزارة الإعمار والإسكان والبلديات العامة، اليوم الأحد، توضيحا حول نضوح المياه من مجسر الزعفرانية بالعاصمة بغداد، فيما بينت أن سبب النضوح ضرر وقع على أحد الأنابيب.

وذكر المركز الإعلامي للوزارة في بيان تلقته منصة “إيشان” أن “تضررا حدث في أنبوب الماء قطر (1500) ملم، الواقع تحت أحد المقتربات لمجسر الزعفرانية بالعاصمة بغداد ، وأدى ذلك إلى نضوح المياه من جهة واحدة من الجدران الساندة، باتجاه سوق مريم وذلك لتقادم الأنبوب”.

وأضاف البيان، أنه “عند المباشرة بالمشروع لم تتوفر مخططات البنى التحتية، والأنبوب غير مؤشر من قبل الدائرة المعنية، وعند العمل ظهر الأنبوب متعارضاً مع الأعمال لكون الخرائط غير موجودة لدى الدوائر المختصة”.

وتابع أن “هذا النوع من الأنابيب غير متوفر بالأسواق المحلية، ويتطلب وقتاً ليس بالقصير لحين الاستيراد، وبسبب الزخم المروري ولكون المجسر داخل المدينة تم افتتاحه، والاتفاق على عبور مركبات ذات الحمولات الخفيفة فقط، لحين وصول الأنابيب وإكمال أعمال تغيير المسار، وبسبب عدم الالتزام من قبل المواطنين ومرور مركبات الحمولات الثقيلة مما أدى إلى تضرر الأنبوب”.

وأوضح المركز الإعلامي، أنه “تم على الفور اتخاذ الإجراءات اللازمة لقطع مصدر المياه، وسحبها في أحد جانبي المجسر، وتم تحويل الحركة المرورية بالشكل الذي يؤمن سلامة المرور”.

وأكمل: “تم توجيه الملاكات للعمل في الموقع بواقع 24 ساعة، لتقليص مدة تنفيذ تغيير مسار الأنبوب، والتنسيق مع دائرة ماء بغداد لتأمين المياه للمناطق السكنية، عبر خطوط بديلة وعن طريق التجهيز بواسطة سيارات حوضية”.