اخر الاخبار

الداخلية السورية: خلية جاءت من مخيم الهول وفجرت الكنيسة بدمشق

  أعلنت وزارة الداخلية السورية، أن أفراد الخلية التي نفذت...

طهران ترفع راية “الحق النووي”: لا مساومة على “السيادة”

جددت إيران تمسكها بحقها في تطوير الطاقة النووية السلمية،...

لماذا قتلت إسرائيل “طبيب الأمراض المعدية” في طهران؟

  أفادت وكالة أنباء داشانجو الإيرانية الناطقة بالفارسية، اليوم الثلاثاء،...

معهد كوينسي يهاجم أوهام تل أبيب بشأن عودة رضا بهلوي لحكم طهران

نشر "معهد كوينسي" مقالًا تحليليًا معمقًا يتناول الأبعاد السياسية...

ترامب يعطي الضوء الأخضر لاستيراد النفط الإيراني ويدعو الصين لشرائه

  منح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، الضوء الأخضر...

ذات صلة

الخزعلي: الصادقون لا تفكر برئاسة الوزراء.. “ما عدنا طفكة”

شارك على مواقع التواصل

قال الأمين العام لحركة “العصائب”، الشيخ قيس الخزعلي، في أحدث تصريحاته، إن حركة الصادقون لا تفكر برئاسة الوزراء، وإنها بعيدة عن “الطفكة”.

وأضاف الخزعلي، في لقاء متلفز: “لا نخشى العامل الدولي بشأن الترشح لرئاسة الوزراء لكننا لا نستعجل بهذا الموضوع ومن طبيعتنا التأني لأن كل شيء فجائي مهدد بالسقوط والانهيار”.

وأردف: “قد يكون واحد من اهم المنجزات هو استعادة ثقة الناس بالعملية السياسية، والاستقرار السياسي الامني، الوضع الاقتصادي”.

وتابع قائلا: ” بصراحة المراقبين يقولون هذا الكلام، ان مؤشرنا والكيرف الخاص بنا تصاعدي، من اول عملية انتخابات، شاركنا بيها 2014 كانت حصتنا مقعد واحد، ثم 2018 كان 15 مقعد ثم 2021 كنا أحد اهم القوى السياسية في اختيار رئيس وزراء، وتشكيل الحكومة”.

وتوقع الخزعلي ان “بقاء الإطار التنسيقي في المرحلة القادمة لن يلبي الطموحات والتحديات الموجودة وأنه سيغير ادائه ويتجه باتجاه كتابة نظام داخلي”.

ولفت إلى أن “الباب مفتوح أمام اي كوادر ونخب وكفاءات تجد في نفسها الكفاءة وعندنا مؤشرات ومعلومات واضحة عن ثوابتها وعن توجهاتها وعن رصيدها الاجتماعي”.

وفي سياق منفصل، تحدث الخزعلي عن المقارنة بينه والرئيس السوري، أحمد الشرع قائلا إن “الفرق بيني وبين الشرع، أنا تم اعتقالي بسبب مقاومة الاحتلال الأمريكي وبسبب عملية كربلاء المعروفة وهي قضية مشرفة والشرع تهمته مهاجمة القوات الأمنية العراقية وهي قضية غير مشرفة”.

ومضى قائلا: “لا أعتقد إن لقاء السوداني والشرع كان ضروريا أو صحيحا، إذا كان الرئيس الشرع عنده حاجة بالعراق، يأتي بعد أن يحل مشكلة إلقاء القبض وليس من المناسب لشخص رئيس الوزراء إنه يذهب ويلتقي بشخصية في دولة أخرى عليها مذكرة القاء قبض”.