اخر الاخبار

تقسيمها خط أحمر.. العامري يضع شروطاً لتعامل العراق مع الإدارة السورية الجديدة

وضع رئيس تحالف نبني، هادي العامري، اليوم الخميس، شروط...

هذا ما دار بين الشرع والشطري؟.. الوكالة الرسمية تنقل “معلومات” عن مصدر رفيع

كشف مصدر رفيع ضمن الوفد العراقي الذي التقى بالإدارة...

الاتحاد السعودي: يونس محمود يسعى لـ “الطشة” على حسابنا

قال الأمين العام للاتحاد السعودي لكرة القدم ابراهيم القاسم،...

لاعب سعودي بشأن “ضحكة يونس”: لن تمر هذه اللقطة.. لنا حديث بعد مباراة العراق

  توعد مدافع المنتخب السعودي، علي البليهي بالرد على ضحكة...

نيران في البحر الأحمر.. حاملة طائرات أمريكية تنسحب بعيداً عن اليمن والكيان يشن غارات

  تحدثت وسائل إعلام تابعة لأنصار الله اليمنية، عن تراجع...

ذات صلة

“النار بالنار ولا تفاوض تحته”.. الحزب يقلب طاولة “الهدنة” على الكيان بقصف يزلزل الأراضي المحتلة

شارك على مواقع التواصل

بينما يريد الكيان، أن يجبر “أبناء أبي هادي” على التفاوض تحت نيران غاراته الجوية، قلب “درع الجنوب” طاولة الهدنة على الاحتلال، وشنّ قصفاً على المستوطنات بحوالي ٤٠٠ صاروخ، خلال يوم واحد فقط.

هذا العدد من الصواريخ، أقل الاحتلال بأكثر من نصفه، حين قالت القناة ١٤ الإسرائيلية، إن “250 عملية إطلاق من لبنان باتجاه الشمال منذ منتصف الليل”.

وتوالت بيانات أبناء أبي هادي، حزب الله، حين تضمنت قصفاً استهدف مستوطنات عدة داخل الأراضي المحتلة، بدفعات متتالية من الصواريخ.

وقال الحزب: “استهدفنا مستوطنات عمير وسعسع وميرون برشقات صاروخية”، وجاءت هذه الرشقات بشكل متتالي، جعلت “القبة القماشية” عاجزة عن التصدي لها.

الجبهة الداخلية الإسرائيلية، أفادت بأن “صفارات الإنذار دوت مجددا في نهاريا وبلدات في جنوب عكا عقب إطلاق صواريخ من لبنان”، ولكن هذه الصفارات لم تهدأ.

الحزب قال في بيانات لاحقة: “قصفنا قاعدة دادو مقر قيادة المنطقة الشمالية الإسرائيلية برشقة صاروخية”، قبل أن يشير لاحقاً إلى “قصف معسكر الـ100 لتدريب القوات البرية الإسرائيلية شمال منطقة إيليت هشاحر بصلية صاروخية”.

ومع استهداف القواعد الصهيونية، أعلن الحزب أيضاً، قصف مستوطنة “يسود هامعلاه بصلية صاروخية”، مبيناً أن “المجاهدين استهدفوا أيضاً مرابض مدفعية العدو شمال شرق مستوطنة جعتون بصلية صاروخية”.

وبسبب هذه الصواريخ، لم تهدأ صفارات الإنذار، التي بات سماعها يمثل رعباً للمستوطنين، وهم يبحثون عن ملجأ يقيهم غضب “أبناء أبي هادي”.