اخر الاخبار

أمريكا: نسعى دوماً لتجنب الحرب مع إيران.. وترامب لا يريد شن حملة عسكرية

أكد وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، أن الرئيس دونالد...

الحكيم: أحمد الشرع لديه حصانة حسب قوانين العراق.. ولم أطّلع على قرار اعتقاله

أكد زعيم تيار الحكمة الوطني، السيد عمار الحكيم، أن...

الأردن يحظر أنشطة جماعة الإخوان “المنحلة” ويغلق مكاتبها ويصادر ممتلكاتها

أعلن وزير الداخلية الأردني مازن الفراية، اليوم الأربعاء، أن...

العراق يفوّج أول رحلة للحج بعد 20 يوماً مصطحباً الأدوية والأجهزة الطبية مع بعثاته

أعلن رئيس هيئة الحج والعمرة، الشيخ سامي المسعودي، اليوم...

تحمل صاروخين.. العثور على طائرة استطلاع ساقطة في صلاح الدين

أفاد مصدر أمني، اليوم الأربعاء، بسقوط طائرة استطلاع عراقية...

ذات صلة

بدل الورق والروتين.. الذكاء الاصطناعي يدخل التوظيف الحكومي

شارك على مواقع التواصل

شكل مجلس الخدمة الاتحادي فريقاً لإدخال تقنية الذكاء الاصطناعي في عمليات التوظيف، في وقت يعتزم فيه استحداث وثيقة دراسية خاصة بالتعيين وإصدار هوية بايومترية للموظفين.

وقال المتحدث باسم المجلس سعد اللامي في تصريح لجريدة ”الصباح”، تابعته منصة “إيشان”، إن “الذكاء الاصطناعي أصبح الآن حاجة ملحة في كل قطاعات العمل والدراسة والجوانب الحياتية الفردية والمجتمعية، الأمر الذي دعا المجلس إلى العمل على إدخال تقنية الذكاء الاصطناعي في عملية التوظيف وجميع المهام بهذا الصدد”.

وأشار إلى “تشكيل فريق عمل لإعداد آليات لاستخدامه بما يُساعد في تعجيل متطلبات تقديم الخدمة العامة، سواء كان على مستوى عمل المجلس أو المؤسسات والقطاعات الأخرى ذات الصلة”، لافتاً إلى أن “المجلس يسعى إلى إدخال هذه التقنية في عملية التوظيف المقبلة في حال اكتمال متطلباته بالشكل الأمثل”.

وأضاف اللامي أن المجلس بصدد إصدار هوية بايومترية خاصة بكل الموظفين، إذ يعمل على إعداد نموذج خاص بها ثم رفعها إلى الأمانة العامة لمجلس الوزراء للمصادقة عليها.

كما لفت إلى أن المجلس أعد مقترحات وأفكاراً جديدة تواكب الحداثة في إدارة الموارد البشرية، إذ يعكف على إعداد وثيقة دراسية جديدة خاصة بالتعيين يتم اعتمادها بالتنسيق مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بما يخص مخرجات الجامعات والكليات.

وتابع أن الوثيقة تحمل في طياتها معلومات مهمة تُساعد كثيراً في عملية توظيف الاحتياجات من التخصصات في القطاعات العامة، لاسيما أن الوثائق المعمول بها منذ عهود طويلة بحاجة إلى تحديث وتطوير في جنباتها العلمية والشخصية والمهارات الفطرية والمُكتسبة.