أفاد رئيس حركة حقوق، النائب حسين مؤنس، بأن السلطات الإيرانية، قررت أن تضع ترسانة السلاح الإيراني، تحت يد العراق.
وقال مونس، في تصريح، إن “بغداد تلقت رسائل من طهران تتيح أمامها فتح ترسانة السلاح الإيراني”.
ويأتي هذا القرار، تكراراً لما حصل في عام ٢٠١٤، حين زوّدت إيران، العراق بالأسلحة والعتاد لمقاتلة عصابات داعش الإرهابية.