اخر الاخبار

ملامح مقاوم: عماد عقل.. الملثم ذو “الأرواح السبعة” ومهندس الاشتباك من “نقطة صفر”

  أحد القادة التاريخيين لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) ومن أبرز...

هيومن رايتس ووتش: التهجير القسري الممنهج في غزة جرائم حرب ضد الإنسانية

  أكدت منظمة هيومن رايتس ووتش في تقرير اليوم الخميس،...

لم يعرف مصدره.. استهداف مقر لسرايا السلام بصاروخ قاذفة في ديالى

  أفاد مصدر أمني مطّلع، اليوم الخميس، باستهداف مسلح لمقر...

شبكة أنفاق الحزب تؤرق الكيان: المقاتلون يضربون ويختفون

بعد يوم على مقتل 7 جنود إسرائيليين جنوبي لبنان،...

ذات صلة

خبير اقتصادي: “غاوي المشاكل” يتراجع إلى 72 دولارا بعد “صمت المدافع”

شارك على مواقع التواصل

علق الخبير الاقتصادي، نبيل المرسومي، الاثنين، على انخفاض أسعار النفط الخام، مع انحسار التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط.
وقال المرسوم عبر منشور على “فيسبوك”: “النفط غاوي مشاكل، يرتفع في الحروب وينخفض بعد ان تصمت المدافع
خام برنت يتراجع إلى 72 دولار”.

هبطت أسعار النفط أكثر من ثلاثة دولارات للبرميل في التعاملات الآسيوية الاثنين، بعد أن تجنبت الضربة التي وجهتها إسرائيل لإيران في مطلع الأسبوع المنشآت النفطية والنووية في طهران ولم تتسبب في تعطيل إمدادات الطاقة، الأمر الذي خفف التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط.

وسجلت العقود الآجلة لخام برنت وخام غرب تكساس الوسيط الأميركي أدنى مستوياتها منذ الأول من أكتوبر عند الفتح. وبحلول الساعة 0325 بتوقيت غرينتش، بلغ سعر خام برنت 72.66 دولار بانخفاض 3.39 دولار أو 4.5 بالمئة للبرميل. وانخفص سعر خام غرب تكساس الوسيط 3.28 دولار أو 4.6 بالمئة إلى 68.50 دولار للبرميل، بحسب بيانات رويترز.

وصعد الخامان أربعة بالمئة الأسبوع الماضي في تعاملات متقلبة مع استيعاب الأسواق لحالة الضبابية بشأن حجم رد إسرائيل على الهجوم الصاروخي الإيراني في الأول من أكتوبر والانتخابات الأميركية الشهر المقبل.

وقال محللون إن علاوة المخاطر الجيوسياسية التي تراكمت في أسعار النفط تحسبا للهجوم الإسرائيلي تراجعت.

وقال سول كافونيك، محلل الطاقة في إم إس تي ماركي، إن الطبيعة المحدودة للضربات، بما في ذلك تجنب البنية التحتية للنفط، أثارت الآمال في إيجاد مسار لتهدئة الأعمال القتالية في الشرق الأوسط، لا سيما إذا اتضح أن إيران لن ترد على الهجوم في الأيام المقبلة.

وأضاف “لكن على الرغم من التقلبات في أخبار الصراع في الشرق الأوسط، فإن الاتجاه العام يظل نحو التصعيد واحتمال بدء جولة أخرى من الهجمات، بما يؤدي إلى ارتفاع أسعار النفط، لم يكن أعلى من أي وقت مضى”.

وفي أكتوبر، أبقت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها، وهي المجموعة المعروفة باسم أوبك+، على سياستها لإنتاج النفط دون تغيير بما في ذلك خطة لبدء زيادة الإنتاج اعتبارا من ديسمبر. وستجتمع اللجنة الوزارية المشتركة للمجموعة في الأول من ديسمبر  قبل اجتماع كامل لأوبك+.