قال الخبير البيئي إبراهيم مهدي، إن ارتفاع درجات الحرارة ستؤثر على مجمل الحياة الاقتصادية والاجتماعية في العراق.
وأضاف مهدي في حديث متلفز، إن “درجات الحرارة ستفوق الـ60 درجة مئوية خلال السنوات المقبلة بفعل التغيرات المناخية”.
وتابع أن “واحدة من آثار التغير المناخي وارتفاع درجات الحرارة، هو أن المواطن العراقي سينضج فسلجياً بعمر الـ12 عاماً بدلاً من الـ15 عاماً”.
وبين أن “هناك تغييرات اقتصادية واجتماعية وبيئية طارئة سيشهدها العراق ما يدعو إلى الإسراع بتطبيق كل النظم ذات العلاقة المباشرة بالتقليل من آثار ارتفاع درجات الحرارة”.