اخر الاخبار

“أبو مازن” غاضب ويهاجم “عصابات داخل البرلمان”: الأغلب مطيرجية”

في تصريحات غاضبة، شن رئيس حزب الجماهير، أحمد عبد...

بطاقة 125 ميغاواط.. وصول أول باخرة تركية لتوليد الكهرباء إلى ميناء أم قصر

  أكد وزير الكهرباء زياد علي فاضل، اليوم الخميس، عن...

العراق يسترد مجرماً من ألمانيا قتل أمّه وشارك في جريمة سبايكر

  أكد المركز الوطني للتعاون القضائي الدولي، اليوم الخميس، استرداد...

المندلاوي يؤكد شمول ضحايا حريق الكوت بقانون التعويضات

أكد نائب رئيس مجلس النواب، محسن المندلاوي، شمول ذوي...

البرلمان يعقد الاثنين المقبل جلسة جديدة وجدول أعمالها يخلو من قانون الحشد

يعقد مجلس النواب، يوم الاثنين المقبل، جلسة جديدة لمناقشة...

ذات صلة

رداً على أوس الخفاجي.. مستشار الأمن القومي العراقي: “لن تُسبى زينب مرتين”

شارك على مواقع التواصل

كتب مستشار الأمن القومي قاسم الأعرجي، اليوم الأحد، عبر منصة “إكس”: “لن تُسبى زينب مرتين”، رداً على منشور لأوس الخفاجي، تحدث عن خطر الإرهابيين وحراكهم في سوريا، وتهديدهم بالوصول إلى مرقد السيدة زينب في دمشق.

وجاء في منشور الخفاجي:

“🔴 مايحصل في سوريا شأن داخلي

🔴 ثورة شعبية ضد نظام طاغي

🔴 ثورة ضد الاحتلال الايراني

🔴 نظام الأسد نظام بعثي

🔴 نظام الأسد كان يرسل الانتحاريين

…. الخ

يتملكني الاستغراب وأنا ارى مكرري هذه الاسطوانة التي صدعوا بها رؤوسنا عام 2013، محاولين – وقتها – ثني شعبنا عن المشاركة في درء خطر الارهابيين عن الوصول للعراق”.

وأضاف، أنهم “يكررونها اليوم مراهنين على ذاكرتنا ، في نسيان حقبة لا يمكن أن نغادرها.. فالقوم نفس القوم، والمعترضون هم هم أنفسهم، والنظام هو هو”.

وتابع: “2014-2018 حقبة لا يمكن نسيانها.. دفعنا ثمنها من دماء 34 الف شهيد و 45 الف جريح من قوانا الأمنية ، و 40 الف من المدنيين ،وثلاثة ملايين نازح.. وكان من الممكن تلافي تلك الخسارة لو بكّرنا في محاربة الارهاب القادم من الاراضي السورية المحتلة من الإرهابيين”.

وأكمل قائلاً: “الغباء كل الغباء أن نلدغ من ذي الجحر مرةً أخرى.. والغباء كل الغباء ان نراه شأناً داخلياً سوريّاً، ويشارك فيه القوقاقزيون والاوزبكستاتيون وغيرهم”.

وأردف: “الغباء كل الغباء أن نصدّق بكذبة الثورة الشعبية البيضاء، ونرى بوادرها الدموية في ذبح السوري لأخيه السوري العسكري ، والمدني ، تحت صرخاتهم الطائفية والعنصرية ، وبمشاركة أفراد أجانب ، وبدعم أجنبي معلن ، وبمباركة وتأييد صهيوني”.

واستطرد قائلاً: “الغباء كل الغباء في أن نتماهل في توحيد صفوفنا والوقوف ضد هذه الحركة الارهابية ونحن نسمع تهديداتها بـ  ( جايينك  عكربلاء ) ، على خطى دولتهم الخرافية في ( العراق والشام )”.

وقبل أن يختتم منشوره، قال: “الغباء كل الغباء أن نستمع لتلك الاعتراضات، ونصدّق بالأصوات التواقة الى إعادة السناريو من جديد ، لِنجد نساءنا تباع في سوق سبايا الرقّة وأدلب.. هيهات، فقد خبرونا… وجربونا … وذكرى نصرنا عليهم لم يبق لها الا سبعاً”.