اخر الاخبار

نجم النشامى يرحب بأسود الرافدين بحملة “أهلاً بالعراق”: بيننا تاريخ وأخوة

  وجّه نجم منتخب الأردن موسى التعمري، يوم الأحد، رسالة...

نهب الآثار السورية.. “حمى الذهب” تنتشر في المناطق الغنية بالكنوز الأثرية

  كشفت صحيفة "الغارديان" البريطانية، في تقرير ميداني، من مدينة...

إيران تعلن تنفيذ عملية “معقّدة”: حصلنا على وثائق نووية تعزز قدراتنا الهجومية

أعلن وزير الأمن الإيراني، إسماعيل خطيب، أن بلاده تمكنت...

أجواء حارة تداهم الوسط والجنوب وأمطار خفيفة في المنطقة الشمالية

أعلنت الهيئة العامة للأنواء الجوية والرصد الزلزالي، اليوم الأحد،...

المرجع الأعلى السيد علي السيستاني يستقبل عدداً من جرحى الحزب في لبنان

استقبل المرجع الديني الأعلى، السيد علي السيستاني، اليوم الأحد،...

ذات صلة

صحيفة إسرائيلية: نتنياهو أصبح خادماً لسيده وزير الأمن القومي

شارك على مواقع التواصل

 

كشفت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية أن هناك زعيما جديدا لإسرائيل هو وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، معتبرة أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أصبح “خادم سيده بن غفير”.

وأشارت الصحيفة إلى أن بن غفير ظهر أمام الكاميرات قبل أيام أثناء خروجه من مكتب رئيس الوزراء، بصفته رئيسا للوزراء بالوكالة، وأعلن بلهجة لا لبس فيها: “لقد حذرت رئيس الوزراء من أن لا ندخل رفح، أو إذا كانت هناك صفقة غير شرعية”. 

سمع رئيس الوزراء الكلام، ووعد بأن “إسرائيل ستدخل رفح، وبأن الحرب مستمرة، ووعد بعدم وجود صفقة غير شرعية”.

واعتبرت الصحيفة أن “هذه كلمات ونبرة صوت لا تترك مجالا للشك في قلب كل مستمع: هناك رئيس وزراء جديد في دولة إسرائيل. عمليا، أصبح بنيامين نتنياهو خادم سيده إيتمار بن غفير”.

ولفتت إلى أن “هذا يثير السؤال الواضح: إلى أي مدى تدهور نتنياهو؟ لقد وصل إلى مستوى متدن لدرجة أنه حتى ردا أوليا من رئيس وزراء، حفاظا على كرامته، لا ينطق به”، مضيفة: “نتنياهو، رغم آلاف الخلافات، يعرف ما يريده الشعب، إطلاق سراح المحتجزين، كما أنه يعرف ما هو مهم ومفيد للناس. لكنه يلحق بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، لأن هذا هو ما هو جيد لنتنياهو لأسباب واضحة”.

وأوضحت أن “مشكلة غالبية شعب إسرائيل، بعد سبعة أشهر من القتال، هي أنهم لا يؤمنون بهذه الحكومة وسلوكها، ولا يؤمنون برئيس الوزراء الذي يغير رأيه حسب احتياجاته السياسية، ولا يثقون بوزراء مثل أوريت ستروك، المستعدة للتضحية بالرهائن من أجل حكومة غير قادرة على أن تقدم للشعب آفاقا للمستقبل القريب، لأنها هي نفسها لا تعرف إلى أين تقود الشعب والوطن”.