اخر الاخبار

الكيان “يرفض” الانسحاب الكلي من لبنان.. وبري يؤكد: لن نقبل بشروطه

أعلن رئيس البرلمان اللبناني، نبيه بري، تلقيه بلاغاً من...

أعضاء في الكونغرس يعارضون فكرة ترامب بالسيطرة على غزة: تراجع عن تصريحاتك

جمع ١٤٣ عضواً في الكونغرس الأمريكي، تواقيع، على رسالة...

بعد أكثر من 14 عاماً.. أصالة نصري تعود إلى سوريا بحفل ضخم مرتقب

كشفت مصادر مقربة من الفنانة أصالة نصري عن تحضيرات...

صولة وزارية على محلات القصابة: آلاف المخالفات ومصادرة أطنان من اللحوم

أعلنت وزارة الزراعة، اليوم الخميس، عن حصيلة المخالفات المتعلقة...

بين الدوحة والقاهرة.. وفد يلحق آخر لإنقاذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة من الانهيار

  تتواصل المباحثات، في الدوحة والقاهرة، بهدف تثبيت اتفاق وقف...

ذات صلة

قادماً من الصين.. الفايروس “الغامض” يدخل إلى بريطانيا ويجعلها بحالة “تأهب قصوى”

شارك على مواقع التواصل

 

دخلت السلطات الصحية في المملكة المتحدة بحالة “تأهب قصوى” بعد ارتفاع أعداد الإصابات بفيروس “HMPV”، المعروف باسم “الفيروس الغامض” القادم من الصين.

وفرضت الصين إجراءات طارئة في وقت سابق من هذا الشهر بعد تسجيل ارتفاع كبير في الإصابات بالفيروس، الذي ضرب المناطق الشمالية من البلاد.

وأظهرت منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي اكتظاظ أجنحة المستشفيات بالأطفال الصغار المصابين بأعراض شبيهة بفيروس كوفيد-19، تضمنت الحمى، السعال، والتهاب الحلق.

وأظهرت تقارير محلية صينية مشاهد للمرضى وهم يرتدون الكمامات داخل المستشفيات، مما أثار ذكريات مخيفة لبداية جائحة كوفيد في العام 2019.
من جانبها، أكدت وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة، ارتفاع حالات الإصابة بالفيروس، مشيرة إلى أن نسبة إيجابية الفحوصات وصلت إلى 4.9%، مع تسجيل أعلى نسبة بين الأشخاص الذين تتجاوز أعمارهم 80 عاماً بنسبة 7.3%، وفقا لموقع “ميرور” الإخباري.

وكشفت البيانات أن عدد العينات التي تم فحصها بلغ 7826 عينة، في وقت اُصدرت فيه توصيات بارتداء الكمامات للحد من انتشار العدوى.

بدورها، أعربت الرئيسة التنفيذية لـ”NHS England”، أماندا بريتشارد، عن قلقها بشأن تأثير أمراض الشتاء على الخدمات الصحية.
وكتبت على منصة “أكس”، قائلة “من الصعب وصف مدى الصعوبات التي يواجهها العاملون في الصفوف الأمامية حالياً. نشعر بالقلق من التأثير الذي تتركه الإنفلونزا وغيرها من الفيروسات على مرضانا وخدماتنا الصحية”.

وأضافت “رغم الضغط الهائل، فإن التعاطف والمهارة التي يظهرها العاملون في أقسام الطوارئ مذهلة. لدينا خطط لمواجهة الطلب الإضافي، بما في ذلك زيادة عدد الأسرّة وتحسين أساليب العمل لتقديم الرعاية المنزلية. لكن يمكن للجمهور أن يلعب دوراً أيضاً، يرجى طلب المساعدة عند الحاجة، فنحن نفضل علاجكم مبكراً عندما تكون العدوى أسهل معالجة بدلاً من الانتظار حتى تزداد سوءاً”.