اخر الاخبار

تنسيقية المقاومة العراقية: الطائرات الأميركية تنتهك السيادة وأيادينا على الزناد

قالت تنسيقية المقاومة العراقية في بيان لها إن "الولايات...

بعد زينب جواد.. هيئة الإعلام تمنع “أبو عراق” من الظهور الإعلامي

  قررت هيئة الإعلام والاتصالات العراقية، اليوم الخميس، منع ظهور...

لماذا يموت الأوروبيون من الحر؟

شهدت أوروبا خلال صيف 2025 واحداً من أكثر المواسم...

“أبو مازن” غاضب ويهاجم “عصابات داخل البرلمان”: الأغلب مطيرجية”

في تصريحات غاضبة، شن رئيس حزب الجماهير، أحمد عبد...

ذات صلة

للمرة الثانية خلال 24 ساعة.. المقاومة العراقية تخترق قبّة الكيان

شارك على مواقع التواصل

أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق، اليوم السبت، عن استهداف هدفا حيويا في الجولان المحتل بواسطة الطيران المسيّرة.

وذكرت المقاومة في بيان، أنه “استمراراً بنهجنا في مقاومة الاحتلال، ونُصرةً لأهلنا في فلسطين ولبنان، وردّاً على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ”.

وأضافت: “هاجم مجاهدونا، للمرة الثانية صباح اليوم السبت 12-10-2024، هدفاً حيوياً في الجولان المحتل، بواسطة الطيران المسيّرة”.

وأكدت “استمرار العمليات في دكّ معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة”.

وبالتوازي مع تصعيد بالهجمات التي تنفذها فصائل “المقاومة الإسلامية” في العراق، ضد أهداف للاحتلال الإسرائيلي في فلسطين والجولان، هددت بأنّ هجماتها ستشمل القواعد والمعسكرات والمصالح الأميركية في العراق والمنطقة إذا ما أقدم الاحتلال الإسرائيلي على تنفيذ هجمات ضد العراق أو إيران.

الخميس الماضي، ذكرت المقاومة العراقية أنها “استهدفت ليل أمس بالطائرات المسيّرة هدفاً حيوياً في أم الرشراش (إيلات) المحتلة”، مؤكدة “استمرارها بتنفيذ الهجمات ضد العدو الإسرائيلي”.

وهددت جماعة “كتائب حزب الله”، العراقية، برد “عنيف”، ضد المصالح الأميركية في العراق والمنطقة في حال شنّت إسرائيل أي هجوم على العراق أو إيران.

وقال المسؤول الأمني لـ”كتائب حزب الله”، أبو علي العسكري، في بيان له: “نجدد التأكيد على أن أي استهداف ضد بلدنا العراق، أو استعمال أرضه وسمائه لاستهداف الجمهورية الإسلامية، فإنّ رد كتائب حزب الله لن يكون مقتصراً على الكيان، بل سيبطش بقواعد ومعسكرات ومصالح أميركا في العراق والمنطقة”.

وأضاف أبو علي أنه “في المبدأ لا نبدأ حرب الطاقة، ولكن إذا بدأت فإن العالم سيفقد 12 مليون برميل نفط يومياً، وهذا ما سنتكفل به، أما ما سيفعله الإخوة اليمنيون في باب المندب، والإخوة الإيرانيون في مضيق هرمز فالله أعلم به”.