اخر الاخبار

مشاركة تتجاوز 80% في التصويت الخاص وطيران الجيش يتولى نقل عصا الذاكرة

أكد رئيس اللجنة الأمنية العليا للانتخابات، الفريق الأول الركن...

أغلقت الصناديق.. انتهاء عملية الاقتراع الخاص لمنتسبي القوات الأمنية

أغلقت صناديق الاقتراع الخاص تلقائياً مساء اليوم عند الساعة...

لا يوجد أي تمديد.. مفوضية الانتخابات: انتهاء الاقتراع الخاص عند السادسة مساء

أعلن عضو الفريق الإعلامي لمفوضية الانتخابات، عماد جميل، اليوم...

تعتمد التكنولوجيا.. الأمن الوطني: خطة استخبارية متكاملة لتأمين انتخابات 2025

أكد المتحدث الرسمي باسم جهاز الأمن الوطني العراقي، أرشد...

التصويت الخاص.. المفوضية تعتمد تقنية الكاميرا للتحقق البايومتري من هوية الناخبين

اعتمدت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، تقنية الكاميرا للتحقق البايومتري...

ذات صلة

مثل نظام “الرعاية الاجتماعية”.. الحكومة تبحث عن المحافظات “الأشد فقراً” لشمولها بالمنح المالية

شارك على مواقع التواصل

 

أعلنت الهيئة العليا للتنسيق بين المحافظات غير المنتظمة بإقليم، اليوم الأربعاء، عن إعداد الخطط اللازمة لتوجيه الأموال المخصصة لصندوقها إلى المحافظات الأشد فقرا.ً

وقال رئيس الهيئة أحمد  الفتلاوي، في تصريح لجريدة “الصباح”، تابعته منصة “إيشان”، إنه “بعد تعيين الإدارة التنفيذية للصندوق، واتخاذ مجلس الوزراء مؤخراً قراراً بشمول الدفعة الأولى للمحافظات الأشد فقراً بالأموال، تم تحديد ثلاث محافظات وهي المثنى، الديوانية، وميسان”، مشيراً إلى أن “هذا العام سيشهد إضافة محافظات أخرى”.

وأوضح أن “اعتماد المحافظات الأشد فقراً يستند إلى إحصائيات وزارة التخطيط في عام 2014″، مشيراً إلى “الترقُّب لإصدار تقرير جديد عن الوزارة لتحديد معايير وحقائق لمستوى الفقر”.

ولفت الفتلاوي إلى أن “الصندوق بدأ أعماله وهو بصدد إعداد الخطط اللازمة لتوجيه الأموال المخصصة له نحو المحافظات المشمولة”، مؤكداً أن “الممارسة الديمقراطية التي حصلت خلال انتخابات مجالس المحافظات تعطينا مؤشراً عن مستوى الرضا الجماهيري لأداء المحافظين، إذ كان بعضها جيد جداً والآخر سجل إخفاقاً”.

وأوضح أن “الحكومة خلال العام الماضي وفَّرت جميع المتطلَّبات للنجاح في المحافظات، وأهمها توفير المبالغ اللازمة لتطويرها وتهيئتها لتقديم الخدمات بأفضل مايكون مع التركيز على المحافظات الأشد فقراً والتأكيد على تنفيذ البرنامج الحكومي والأولويات التي وردت فيه”.

وأوضح الفتلاوي “الإقبال على مرحلة جديدة مختلفة عن سابقاتها التي اتسمت بغياب المجالس الرقابية وكانت تُدار من قبل المحافظين منفردين”، منبهاً إلى أن “المحافظات ستشهد ثنائية التشريعي والتنفيذي وبالتالي تكتمل حلقة الإدارة فيها”.

وأضاف أن “مجالس المحافظات تنتظرها مهام جسيمة وكبيرة خاصة مع حجم الصلاحيات التي نقلت خلال السنوات الماضية، وتقليص أعداد مقاعد مجالس المحافظات إلى النصف تقريباً مما يزيد العبء عليها”، معرباً عن أمله “في أن تشهد المرحلة”.