اخر الاخبار

الدفاع: لا تهديدات بحرق أو إتلاف صناديق الاقتراع.. والخطة الأمنية استغرق إعدادها ستة أشهر

أكدت وزارة الدفاع، اليوم الاثنين، أن الخطط الأمنية الخاصة...

الإطار التنسيقي: قوى الإطار السياسية ستعود للتحالف بعد الانتخابات

أكد الإطار التنسيقي،  أن قواه السياسية ستتجه بعد الانتخابات...

وزير الصدر للمقاطعين: إياكم وعرقلة العملية الديمقراطية “وإن كانت عرجاء”

وجّه صالح محمد العراقي، المعروف بوزير زعيم التيار الصدري،...

حملة شاملة لرفع الدعايات الانتخابية في بغداد فور انتهاء التصويت غداً

أكد المتحدث باسم أمانة بغداد، عدي الجنديل، أن حملة...

الخارجية: تصريحات المتحدث باسم الخارجية الإيرانية بشأن الانتخابات تدخلٌ واضحٌ ومرفوض

أعربت وزارة الخارجية، اليوم الإثنين، عن استغرابها من التصريحات...

ذات صلة

مسبار: حديث الشرع عن العراق مجتزأ من كلمة ألقاها حينما كان “جولاني”

شارك على مواقع التواصل

مقطع فيديو تتداوله حسابات على موقعي التواصل الاجتماعي إكس وفيسبوك، ادعت أنه لتصريح أدلى به حديثًا قائد الإدارة السورية الجديدة وزعيم هيئة تحرير الشام، أحمد الشرع، جاء فيه أن ثلث شعب العراق مهجّر ويعاني بسبب الفصائل المسلحة في البلاد.

بالتحقق من الادعاء، وجد “مسبار” أنه مضلل، فمقطع الفيديو قديم وليس لتصريح أدلى به أحمد الشرع حديثًا، وقال فيه إن ثلث شعب العراق مهجر ويعاني بسبب الفصائل المسلحة في البلاد.

يعود مقطع الفيديو إلى يناير/كانون الثاني من عام 2022، وهو مجتزأ من كلمة ألقاها زعيم هيئة تحرير الشام، أحمد الشرع، خلال مشاركته في افتتاح طريق “باب الهوى – حلب” مع حكومة الإنقاذ في إدلب، حينها.

وتحدث زعيم هيئة تحرير الشام في كلمته عن مشاريع مستقبلية وخطط استراتيجية في الشمال السوري، الذي كان يخضع لسيطرة الهيئة آنذاك. وقال الشرع إن “المحرَّر يسير بخطة استراتيجية منذ أكثر من ثلاث سنوات، في البناء والتقدم والتنمية الاقتصادية” معتبرًا أن إنجاز الطريق ليس إلا ثمرة أولى ومبدئية مقارنة بما يمكن توقعه مستقبلًا.

وأشار في كلمته إلى أهمية توحيد الصف لتحقيق نهضة اقتصادية، وضرب مثلًا بالعراق ولبنان، من حيث امتلاكهما للإمكانات والثروات، وارتفاع نسب الفقر والبطالة والدمار فيهما، نتيجة انقسام السلطة في البلدين.

في السابع من يناير/كانون الثاني 2022، حضر أحمد الشرع، الذي كان يلقّب حينها بـ “الجولاني”، مراسم افتتاح طريق حلب – باب الهوى، ورافقه رئيس حكومة الإنقاذ في إدلب حينها، علي كده، إضافة إلى عدد من الشخصيات العاملة في الحكومة.

المصدر: مسبار