جمع مجسم فنيّ بين “إسميرة” الجاموسة الشهيرة، التي حصدت على أعلى المشاهدات في مواقع التواصل الاجتماعي، وبين العري المبتذل الذي تمارسه عدد ممن يسمين انفسهن بالفاشنيستات”.
وعدّ الفنان النحات لؤي الحضري، عمله “ربطاً بين وجه الجاموسة إسميرة التي صارت ترنداً في العراق، وبين هيئة وجسد الفاشنستا التي تخرج لتبث لايف عن يومياتها”.
وانتشر في وقت سابق، مقطع مصور لشخص يخاطب الجاموسة التي باعها لأحد الأشخاص، وناداها بـ “إسميرة يووي”، حتى صارت الجاموسة ترنداً وحققت نسبة مشاهدات عالية عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
ويقابل ترند “إسميرة”، بثوث مباشرة على مواقع التواصل الاجتماعي، لفاشنستات يستعرضن بأجسادهن أمام الكاميرا، من خلال الرقص أو “التفاهة”.