اخر الاخبار

مأساة في الديوانية.. شاب ينهي حياة والديه وزوجة شقيقه ثم يُردى قتيلاً

شهدت محافظة الديوانية، صباح اليوم، حادثة مأساوية راح ضحيتها...

إحباط تهريب آلاف الحبوب المخدرة في الأنبار بواسطة بالون هوائي

أعلنت مديرية الاستخبارات العسكرية، اليوم السبت، إحباط تهريب أكثر...

بالتزامن مع أول موجة أمطار.. الداخلية تنشر توصيات للتعامل مع الفيضانات

أصدرت وزارة الداخلية، اليوم السبت، مجموعة من الوصايا والإرشادات...

خسارة غير متوقعة لشيوخ عشائر بارزين.. ما الذي تغيّر في المزاج الانتخابي؟

شهدت الانتخابات البرلمانية الحالية، مفاجأة كبيرة تمثلت بخسارة عدد...

ذات صلة

“القناص” اليابانية تنجح بالهبوط على القمر وعمرها قد يستمر لساعات معدودة

شارك على مواقع التواصل

أعرب رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا عن سعادته بالهبوط الناجح لمحطة SLIM اليابانية على القمر، رغم عدم قدرة ألواحها الشمسية على توليد الطاقة اللازمة لعملها.

وكتب كيشيدا في صفحته على منصة “إكس”: “بالرغم من التقارير عن أن الألواح الشمسية في المحطة لم تتمكن من تولد الطاقة ويجب إجراء تحليل تفصيلي لذلك، أعتقد أن أنباء هبوطها على القمر تسعدنا للغاية. وأريد أن أشير بشكل خاص إلى جهود كل المشاركين في هذا العمل ومتابعة إنجازاتهم المقبلة”.

وأعلنت وكالة الفضاء اليابانية (JAXA) أن هبوط SLIM على القمر كان ناجحا لأنها تمكنت من إرسال بعض المعلومات القيّمة إلى الأرض.

في الوقت الحالي، تعمل المحطة على طاقة بطارية محدودة، ومن المتوقع أن تستمر عدة ساعات فقط، ويقوم فريق JAXA بتحليل البيانات لتحديد سبب مشكلة الخلايا الشمسية والخطوات التالية لمركبة الهبوط.

وأكدت JAXA أن الألواح الشمسية في المحطة لا تولد الطاقة، وسيستمر عمل البطاريات فيها لعدة ساعات فقط.

ولم يستبعد الخبراء أنه مع تغير موقع القمر بالنسبة للشمس، أن تبدأ الألواح بإنتاج الطاقة.

وأطلقت اليابان في سبتمبر الماضي SLIM لإجراء أبحاث علمية على القمر.

سباق الفضاء الجديد

وأخفقت العديد من وكالات الفضاء والبلدان القيام ببعثات الهبوط على سطح القمر خلال العام الماضي، مما أدى إلى فشل تاريخي.

وأصبحت الهند رابع دولة – بعد الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي السابق والصين – تنفذ هبوطا مسيطرا على سطح القمر عندما وصلت مهمتها تشاندرايان-3 بالقرب من القطب الجنوبي القمري في أغسطس.

جزء من الدافع وراء سباق الفضاء القمري الجديد هو الرغبة في الوصول إلى المياه المحاصرة كجليد في مناطق مظللة بشكل دائم في القطب الجنوبي القمري. يمكن استخدامه لمياه الشرب أو الوقود حيث تدفع البشرية حدود استكشاف الفضاء في المستقبل. هذه المنطقة مليئة بالفوهات ومتناثرة بالصخور، مما يؤدي إلى مواقع هبوط ضيقة.