اخر الاخبار

إيران تعلن استشهاد أحد أبرز علماء الطاقة النووية في حرب الـ 12 يوماً

أعلنت السلطات الإيرانية، اليوم الجمعة، استشهاد أحد أبرز علماء...

من دون الصدريين.. المفوضية تغلق باب التقديم على الانتخابات أمام المرشحين

أعلنت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، اليوم الجمعة، انتهاء مرحلة...

عراقجي: لم نطلب وقف إطلاق النار.. وأي خرق من “إسرائيل” سيُقابل برد فوري

قال وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، إن بلاده لم...

باستثناء كردستان… “درع أبراهام” يصنّف العراق ضمن قائمة أعداء “إسرائيل”

نشر تحالف "درع أبراهام"، وهي مبادرة إسرائيلية تسعى لتشكيل...

البيت الأبيض: نريد لإيران أن تستخدم النووي للأغراض السلمية.. سنتواصل معهم

  أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت، أن أميركا...

ذات صلة

بعد عقد على القطيعة.. لقاء للأسد وأردوغان في مكان لا يخطر على بال

شارك على مواقع التواصل

 

لا يزال اللقاء المرتقب بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ونظيره السوري بشار الأسد حديث الأوساط السياسية، بعد أكثر من عقد على القطيعة.

وفي جديد الملف، أفادت تقارير إعلامية جديدة، بأن الرئيس التركي سيلتقي نظيره السوري الشهر القادم على أقصى تقدير، إلا أن المفاجأة بالمكان.

فقد ذكرت التقارير أن اللقاء قد يكون قرب بلدة كسب الساحلية السورية، عند معبر حدودي بين البلدين، وفقاً لصحيفة “تركيا” المقربة من حزب العدالة والتنمية الحاكم.

وذكرت الصحيفة، أن أجهزة المخابرات في أنقرة ودمشق عقدت 3 اجتماعات حاسمة خلال الشهر الماضي، لافتة إلى أن رئيس الاستخبارات الروسية كان قد زار تركيا مؤخرًا والتقى نظيره التركي لتحضير القمة بين الرئيسين.

وأوضحت أنه جرى الاتفاق على مكان وزمان اللقاء بين الزعيمين، حيث جرى بداية مناقشة فكرة أن يكون مكان اللقاء في العاصمة العراقية بغداد، ثم استبعدت الفكرة، إلى أن قررت أنقرة دراسة خيار عقد القمة في معبر كسب.

وأضافت أنه وبعد لقاء الأسد والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في روسيا، الأربعاء، تردد أن لقاء رئيس النظام السوري وأردوغان سيُعقد في موسكو، لكن مصادر دبلوماسية نفت ذلك فوراً.

يذكر أنه منذ بداية النزاع في سوريا عام 2011، قدمت أنقرة دعماً أساسياً للمعارضة السياسية والعسكرية، كما شنت منذ العام 2016 ثلاث عمليات عسكرية واسعة في سوريا، استهدفت بشكل أساسي المقاتلين الأكراد، وتمكنت قواتها بالتعاون مع فصائل سورية موالية لها من السيطرة على منطقة حدودية واسعة في شمال سوريا.

في حين تشترط دمشق الانسحاب التركي الكامل لإجراء أي مفاوضات.

إلا أن الأسابيع الأخيرة كانت شهدت تطورات كثيرة في هذا الملف، إذ دعا الرئيس التركي مرارا نظيره السوري لزيارة، في حين أكد الأخير على أنه لا يمانع عودة العلاقة لكنه طالب بمزيد من التفاصيل عن الأهداف.