اخر الاخبار

إعلان نسب مشاركة المحافظات في التصويت الخاص: المحافظات الشمالية تتصدر

سجلت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات نسب مشاركة مرتفعة في...

مشاركة تتجاوز 80% في التصويت الخاص وطيران الجيش يتولى نقل عصا الذاكرة

أكد رئيس اللجنة الأمنية العليا للانتخابات، الفريق الأول الركن...

أغلقت الصناديق.. انتهاء عملية الاقتراع الخاص لمنتسبي القوات الأمنية

أغلقت صناديق الاقتراع الخاص تلقائياً مساء اليوم عند الساعة...

لا يوجد أي تمديد.. مفوضية الانتخابات: انتهاء الاقتراع الخاص عند السادسة مساء

أعلن عضو الفريق الإعلامي لمفوضية الانتخابات، عماد جميل، اليوم...

تعتمد التكنولوجيا.. الأمن الوطني: خطة استخبارية متكاملة لتأمين انتخابات 2025

أكد المتحدث الرسمي باسم جهاز الأمن الوطني العراقي، أرشد...

ذات صلة

بـ “سلة مشكوك بقانونيتها”.. البرلمان يقفل “ترند” أحوال الشيعة وعفو السنة وعقارات الكرد

شارك على مواقع التواصل

دافعت الكتل السياسية الشيعية، عن قانون تعديل الأحوال الشخصية، وقابلها، دفاع من الكتل السياسية السنية على تمرير العفو العام، بالمقابل، وقفت الكتل الكردية أيضاً، مدافعة عن قانون إعادة العقارات إلى أصحابها المشمولة ببعض قرارات مجلس قيادة الثورة (المنحل)، والتي قد تُشعل أزمة في كركوك، وفق ما تظهره التحليلات السياسية.

البرلمان، وضع القوانين الثلاثة الجدلية، في سلة واحدة، ولم يمرر واحد ويترك آخر، وكل هذا يندرج ضمن “عدم الثقة” بين المكونات الثلاثة التي تحكم البلد، بمبدأ التوافق، حسب ما يقول نواب.

لم يشهد تمرير الأحوال الشخصية والعفو العام، رفع الأيدي، وبدون أن يُعرضا للتصويت، وهو الأمر الذي أشعل الفوضى داخل مبنى مجلس النواب.

عضو مجلس النواب، نور نافع الجليحاوي، قالت إن “قانوني تعديل الأحوال الشخصية والعفو العام، تم تمريرهما بدون تصويت، وبدون أن يرفع النواب الأيادي بالموافقة”.

وكتبت الجليحاوي في تغريدتها التي تابعتها “إيشان”: “‏أعضاء في هيئة الرئاسة واعضاء من المجلس، غادرنا القاعة بسبب هذه المهازل”.

ويأتي هذا، بعدما أعلن إعلام البرلمان، في بيان، ورد لـ “إيشان”، أن “مجلس النواب صوت على مقترح قانون الاحوال الشخصية رقم (۱۸۸) لسنة ١٩٥٩”.

وأضاف البيان، أن “مجلس النواب صوت على مشروع قانون اعادة العقارات الى اصحابها المشمولة ببعض قرارات مجلس قيادة الثورة (المنحل)”.

وأشار إلى أن “مجلس النواب يُصوت على مشروع قانون التعديل الثاني لقانون العفو العام رقم (٢٧) لسنة ٢٠١٦”.

مقطع مصور من البرلمان، أظهر أن جلسة التمرير شهدت الكثير من المخالفات القانونية، بعد الإصرار على التصويت عليها ضمن جلسة “السلة الواحدة”.

القوانين الثلاثة، قد تكون معرضة للطعن، إذا ما تقدمت شكاوى إلى المحكمة الاتحادية، بعد الإشكاليات التي أظهرها مجلس النواب.