اخر الاخبار

بتهمة المحتوى الهابط.. الداخلية تعلن اتخاذ الإجراءات القانونية بحق عداي الغريري وعبد الحسين الحاتمي

أعلنت وزارة الداخلية، اتخاذ الإجراءات القانونية بحق عداي الغريري،...

الحكم بالإعدام شنقاً حتى الموت بحق قاتلي الشهيد الصدر وشقيقته

أكد الخبير الأمني فاضل أبو رغيف، أن المحكمة الجنائية...

بالوثيقة.. توصية اللجنة الطبية الخاصة بشؤون القضاة بإحالة العميري على التقاعد

أظهرت وثيقة صادرة، عن اللجنة الصحية الخاصة، بشؤون القضاة،...

الإطار يلتئم بمنزل المالكي.. هل ناقشوا انسحاب العبادي من الانتخابات و التصعيد “الطائفي”

وسط أجواء مشحونة سياسيًا وطائفيًا،عقد الاطار التنسيقي اجتماعه الدوري...

ترامب يعلق على احتمال التطبيع بين سوريا والكيان

صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأحد، تعليقا على...

ذات صلة

قادماً من الصين.. الفايروس “الغامض” يدخل إلى بريطانيا ويجعلها بحالة “تأهب قصوى”

شارك على مواقع التواصل

 

دخلت السلطات الصحية في المملكة المتحدة بحالة “تأهب قصوى” بعد ارتفاع أعداد الإصابات بفيروس “HMPV”، المعروف باسم “الفيروس الغامض” القادم من الصين.

وفرضت الصين إجراءات طارئة في وقت سابق من هذا الشهر بعد تسجيل ارتفاع كبير في الإصابات بالفيروس، الذي ضرب المناطق الشمالية من البلاد.

وأظهرت منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي اكتظاظ أجنحة المستشفيات بالأطفال الصغار المصابين بأعراض شبيهة بفيروس كوفيد-19، تضمنت الحمى، السعال، والتهاب الحلق.

وأظهرت تقارير محلية صينية مشاهد للمرضى وهم يرتدون الكمامات داخل المستشفيات، مما أثار ذكريات مخيفة لبداية جائحة كوفيد في العام 2019.
من جانبها، أكدت وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة، ارتفاع حالات الإصابة بالفيروس، مشيرة إلى أن نسبة إيجابية الفحوصات وصلت إلى 4.9%، مع تسجيل أعلى نسبة بين الأشخاص الذين تتجاوز أعمارهم 80 عاماً بنسبة 7.3%، وفقا لموقع “ميرور” الإخباري.

وكشفت البيانات أن عدد العينات التي تم فحصها بلغ 7826 عينة، في وقت اُصدرت فيه توصيات بارتداء الكمامات للحد من انتشار العدوى.

بدورها، أعربت الرئيسة التنفيذية لـ”NHS England”، أماندا بريتشارد، عن قلقها بشأن تأثير أمراض الشتاء على الخدمات الصحية.
وكتبت على منصة “أكس”، قائلة “من الصعب وصف مدى الصعوبات التي يواجهها العاملون في الصفوف الأمامية حالياً. نشعر بالقلق من التأثير الذي تتركه الإنفلونزا وغيرها من الفيروسات على مرضانا وخدماتنا الصحية”.

وأضافت “رغم الضغط الهائل، فإن التعاطف والمهارة التي يظهرها العاملون في أقسام الطوارئ مذهلة. لدينا خطط لمواجهة الطلب الإضافي، بما في ذلك زيادة عدد الأسرّة وتحسين أساليب العمل لتقديم الرعاية المنزلية. لكن يمكن للجمهور أن يلعب دوراً أيضاً، يرجى طلب المساعدة عند الحاجة، فنحن نفضل علاجكم مبكراً عندما تكون العدوى أسهل معالجة بدلاً من الانتظار حتى تزداد سوءاً”.