اخر الاخبار

إعلام لبناني: أزمة النازحين إلى العراق في طريقها إلى الحل

في إطار جهود متعددة لحل أزمة النازحين اللبنانيين العالقين...

مصرع 5 صحفيين باستهداف إسرائيلي مباشر لمركبتهم شمال غزة

نقل موقع "العربية، عن مصادر فلسطينية، اليوم الخميس، مصرع...

دراسة تحدد بديلا أكثر فعّالية من القهوة لتحفيز النشاط والذاكرة طوال اليوم

حددت دراسة بريطانية جديدة بديلا أكثر فعالية من القهوة...

حالة الطقس حتى الاثنين المقبل: أمطار وضباب وتباين بدرجات الحرارة

توقعت هيئة الأنواء الجوية، اليوم الخميس، عن تفاصيل حالة...

من رفسنجاني إلى مصدق.. إيران تحاكم عوائل كبار مسؤوليها بتهم فساد ضخمة

أصدرت السلطات القضائية الإيرانية، اليوم الأربعاء، أحكاماً مختلفة على...

ذات صلة

منذ سقوط الأسد.. المرصد السوري يؤكد شن حوالي 250 غارة جوية من قبل طائرات الكيان

شارك على مواقع التواصل

منذ سقوط الرئيس السوري، بشار الأسد، قبل يومين، شنت إسرائيل مئات الغارات على مواقع عسكرية مختلفة في سوريا.

وفيما تجدد سماع دوي الانفجارات العنيفة في دمشق، اليوم الثلاثاء، أوضح المرصد السوري لحقوق الإنسان أن الطيران الإسرائيلي شن حوالي 250 غارة جوية على مختلف أنحاء البلاد.

كما أضاف أن تلك الغارات “دمّرت أهمّ المواقع العسكرية”، منذ فجر الأحد.

إلى ذلك، أشار إلى أن القصف الإسرائيلي طال أيضا مطارات ومستودعات وأسراب طائرات ورادارات ومحطات إشارة عسكرية ومستودعات أسلحة وذخيرة ومراكز أبحاث علمية وأنظمة دفاعات جوية.

كذلك ضربت إسرائيل منشأة دفاع جوي وسفن حربية في ميناء اللاذقية، شمال غربي البلاد.

هذا ورأى المرصد أن ضرب هذه المواقع “يأتي في إطار تدمير ما تبقى من السلاح ضمن مستودعات وقطع عسكرية كانت تسيطر عليها قوات النظام السابق”، حسب ما نقلت فرانس برس.

وكانت أكثر من 100 غارة إسرائيلية استهدفت ليل أمس الاثنين، مواقع عسكرية مختلفة في مناطق سورية عدة، آخرها مركز البحوث العلمية في برزة في دمشق.

فيما أوضح مصدران أمنيان سوريان أن إسرائيل قصفت قواعد جوية رئيسية ودمرت بنية تحتية وعشرات الطائرات الهليكوبتر والمقاتلات.

كما استهدفت منشأة دفاع جوي قرب ميناء اللاذقية السوري المطل على البحر المتوسط.

أتى ذلك، بعدما أكد رئيس الوزراء الاسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أمس أن القسم الذي تحتله إسرائيل من هضبة الجولان السورية، والذي يشرف على هضاب الجليل وبحيرة طبريا، “سيظل إسرائيليا إلى الأبد”، وفق تعبيره.

كما جاءت تلك الغارات، بعدما سيطر الجيش الإسرائيلي على المنطقة العازلة المحاذية للقسم المحتل من الجولان.

يذكر أن إسرائيل احتلت القسم الأكبر من الهضبة السورية عام 1967، وصدت هجوما سوريا هدف إلى استعادته في حرب العام 1973 قبل أن تضمه في 1981.

إلا أن الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لم يعترفا بهذا الضم، وأكدت عدة قرارات أممية أن الجولان يبقى محتلا.