اخر الاخبار

الإطار التنسيقي: قوى الإطار السياسية ستعود للتحالف بعد الانتخابات

أكد الإطار التنسيقي،  أن قواه السياسية ستتجه بعد الانتخابات...

وزير الصدر للمقاطعين: إياكم وعرقلة العملية الديمقراطية “وإن كانت عرجاء”

وجّه صالح محمد العراقي، المعروف بوزير زعيم التيار الصدري،...

حملة شاملة لرفع الدعايات الانتخابية في بغداد فور انتهاء التصويت غداً

أكد المتحدث باسم أمانة بغداد، عدي الجنديل، أن حملة...

الخارجية: تصريحات المتحدث باسم الخارجية الإيرانية بشأن الانتخابات تدخلٌ واضحٌ ومرفوض

أعربت وزارة الخارجية، اليوم الإثنين، عن استغرابها من التصريحات...

أشاد بإبطال أوراق الاقتراع.. السيد الصدر لضباط القوات الأمنية: موقفكم وطني وإصلاحي

أشاد زعيم التيار الوطني الشيعي السيد مقتدى الصدر، بموقف...

ذات صلة

وزير الدفاع الأمريكي يشارك قلقه مع نظيره الإسرائيلي بقصف “عين الأسد”: تصعيد خطير

شارك على مواقع التواصل

ألقت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) باللوم على فصائل موالية لإيران بشأن الهجوم الصاروخي على قاعدة “عين الأسد” في العراق، والذي أدى إلى إصابة العديد من العسكريين الأمريكيين، ووصفت الوزارة الهجوم بأنه “تصعيد خطير”.

وقالت “البنتاغون”، في بيان، اليوم الثلاثاء، إن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن ونظيره الإسرائيلي يوآف غالانت “اتفقا، خلال اتصال هاتفي، على أن هجوم الفصائل المتحالفة مع إيران على القوات الأمريكية المتمركزة في القاعدة يمثل تصعيدا خطيرا ويثبت دور إيران المزعزع للاستقرار في المنطقة”.

كما أكد أوستن لغالانت “الالتزام الأمريكي الثابت بأمن إسرائيل في مواجهة التهديدات من إيران وحزب الله اللبناني وجماعات الفصائل الأخرى المتحالفة مع إيران”.

وكانت شبكة CNN ذكرت في وقت سابق أنه في حين لم يكن من الواضح من نفذ الهجوم الصاروخي، فإن المسؤولين الأمريكيين ألقوا منذ فترة طويلة باللوم في الهجمات على القوات في العراق وسوريا على فصائل مدعومة من إيران.

وقال مسؤول أمريكي إن الأفراد في القاعدة يجرون تقييمًا للأضرار بعد الهجوم.

ويأتي الهجوم في ظل توترات شديدة في الشرق الأوسط، حيث تستعد الولايات المتحدة للانتقام الإيراني ضد إسرائيل بسبب اغتيال الزعيم السياسي لحركة “حماس” إسماعيل هنية في طهران الأسبوع الماضي كما تعهد “حزب الله” اللبناني بالانتقام من إسرائيل بعد اغتيال أحد كبار قياداته في بيروت قبل أقل من يوم من مقتل هنية.

كما يأتي بعد أيام قليلة من إصدار أوستن أمرا بإرسال قوات عسكرية إضافية إلى المنطقة، تشمل حاملة طائرات وسرب مقاتلات وسفن حربية.