اخر الاخبار

إحباط تهريب آلاف الحبوب المخدرة في الأنبار بواسطة بالون هوائي

أعلنت مديرية الاستخبارات العسكرية، اليوم السبت، إحباط تهريب أكثر...

بالتزامن مع أول موجة أمطار.. الداخلية تنشر توصيات للتعامل مع الفيضانات

أصدرت وزارة الداخلية، اليوم السبت، مجموعة من الوصايا والإرشادات...

خسارة غير متوقعة لشيوخ عشائر بارزين.. ما الذي تغيّر في المزاج الانتخابي؟

شهدت الانتخابات البرلمانية الحالية، مفاجأة كبيرة تمثلت بخسارة عدد...

توضيح من المفوضية.. غياب الشكاوى الحمراء يبدد المخاوف من تغيير النتائج والطعون ستنطلق

أكدت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، اليوم السبت، استمرارَها في...

العراق يلتقط أنفاسه.. الموارد المائية: سنة 2025 تتجه لتكون رطبة بعد أسوأ جفاف

أكد وزير الموارد المائية عون ذياب، اليوم السبت، أنّ...

ذات صلة

رسائل دعم من الخامنئي وحفيد الخميني إلى المقاومة اللبنانية والفلسطينية

شارك على مواقع التواصل

وجه قادة إيرانيون اليوم الأربعاء، رسائل دعم للمقاومة في لبنان وقطاع غزة، ودعوا لرد منسق ضد الكيان الصهيوني.

وانتقد المرشد الإيراني علي الخامنئي موقف الولايات المتحدة الداعم للعدوان الصهيوني على لبنان وغزة، وقال إن “واشنطن تعلم بجرائم الكيان الصهيوني وتدعمه وتحتاج إلى انتصاره”.

وأكد السي الخامنئي أن بلاده لم تخضع للضغوط من قبل ولن تخضع لها الآن أيضا، وقال إن “العدو لا يتجرأ على مهاجمة أراضينا بسبب صمود شعبنا لكنه يمارس العداء بشكل آخر”.

وأعرب عن ثقته بأن النصر سيكون حليف المقاومة الفلسطينية وحزب الله، وقال إنه “على الرغم من أن قوات المقاومة لا تمتلك إمكانات العدو وعتاده فإنها ستنتصر في نهاية المطاف”.

من جهته، دعا الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان الدول الإسلامية إلى إظهار رد منسق ضد إسرائيل حتى لا تفعل في لبنان ما فعلته بغزة، وذلك بعد الغارات الإسرائيلية العنيفة التي شنتها على جنوب لبنان وشرقه وأسفرت عن مقتل أكثر من 500 شخص.

وأوضح بزشكيان أن “إسرائيل لن تواصل أفعالها إذا رفعنا أصواتنا جميعا بشكل موحد”.

وقد بعث سيد حسن الخميني، حفيد مؤسس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، رسالة إلى الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله، انتقد خلالها ما وصفه “بالصمت المخزي” للحكومات و”المشاهدة المخجلة” من قبل الحكومات الشرقية، إزاء ما ترتكبه إسرائيل من جرائم في لبنان.

وأعلن الخميني استعداده “لتقديم أي خدمة في سبيل الدفاع عن الإسلام وفي طريق الجهاد ضد الكيان الصهيوني المزيف”.

وقال “إن إرادة وصمود أبناء حزب الله في لبنان والمجاهدين الفلسطينيين في غزة اليوم معيار الحق ورمز لا مثيل له للشرف والحرية”.

وانتقد حفيد المرشد الإيراني “الأقلام الصامتة” و”السلاح الذي يبقى في الغمد” ولا يدافع عن حقوق الفلسطينيين واللبنانيين ومظلوميتهم في وجه العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان.

وقال “أولئك الذين لا يفهمون سوى لغة القوة، ولم يتمتعوا بأقل حظ من الإنسانية، والیوم تحت حمایة الدعم الشامل من الحكومات الغربية والصمت المخزي للحكومات العربية والمشاهدة المخجلة من قبل الحكومات الشرقية، يرتكبون كل عمل من أعمال العنف والجريمة”.