اخر الاخبار

كردستان تحظر بث الجرائم: لا صور ولا فيديوهات بعد اليوم

أعلنت دائرة الإعلام والمعلومات في حكومة إقليم كردستان، حظر...

ترامب: واشنطن فقط تستطيع فرض رسوم جمركية على الدول الأخرى

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن الولايات المتحدة فقط...

أسوشيتد برس: العراق يحاكم فرنسيين متهمين بالانتماء لداعش بعد تسليمهم من سوريا

أفاد مسؤولون أمنيون عراقيون بأن سلطات بلادهم استلمت 47...

التعليم تستثني المتفوقين من شرط العمر للتقديم إلى القبول المركزي

أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، اليوم الخميس، موافقة...

“القسام”: لن نكون حريصين على حياة أسراكم طالما أن نتنياهو قرر قتلهم

قالت "كتائب عز الدين القسام" الجناح العسكري لحركة حماس،...

ذات صلة

مكتب هاريس الانتخابي يعتذر عن اتهام إيلون ماسك بالشذوذ الجنسي

شارك على مواقع التواصل

اضطرت الحملة الانتخابية للمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، للاعتذار مجددا على هفوات وزلات لسان تيم والز المرشح لمنصب نائب الرئيس في الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة.

 هذه المرة، قام تيم والز بوصف رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك بأنه من ممثلي التوجه الجنسي غير التقليدي.

وقال مصدر في حملة هاريس لصحيفة نيويورك بوست، إن أحد المشاركين في تجمع انتخابي أخذ يكيل الإهانات لرجل الأعمال ماسك بصوت عال، عندما ذكره المرشح لمنصب نائب الرئيس.

وأضاف المصدر: “بدأ والز يضحك وتعثر”.

ومجددا شدد المصدر على أن المرشح لمنصب نائب الرئيس، لم يصف ماسك بأنه شخص ذو توجه جنسي غير تقليدي.

في وقت سابق، قال والز إنه “أخطأ في الحديث” عن زيارته لهونغ كونغ في ذروة احتجاجات عام 1989. ويشار إلى أن وسائل الإعلام ضبطت والز وهو يكذب في عدة مقابلات، وخلال واحدة منها ذكر أنه كان في الصين أثناء الاحتجاجات الطلابية في مايو ويونيو 1989، رغم وجود أدلة على أنه في ذلك الوقت كان في الولايات المتحدة، ووعد بزيارة الصين فقط في أغسطس . واعترف والز بعدم الدقة، لكنه أصر على أنه كان في الصين في صيف عام 1989.

وفي أغسطس وجد والز نفسه وسط فضيحة بعد مزاعم بالمشاركة في فعاليات عسكرية أثناء خدمته في الجيش.

وأصر الجمهوريون على أن هذا غير صحيح – فقد غادر والز الوحدة العسكرية عندما علم أنه سيتم إرساله إلى العراق. ثم اعترفت حملة هاريس بأن والز أخطأ في الكلام.

ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية الأمريكية في الخامس من نوفمبر، وفيها ستتنافس المرشحة الديمقراطية هاريس والمرشح الجمهوري دونالد ترامب.