اخر الاخبار

بعد بغداد ودمشق.. مدوّن “إسرائيلي” يظهر في قلب بيروت ويتحدث بالعبرية

أثار مقطع فيديو نشره المدون الإسرائيلي "آفي غولد" جدلاً...

غضبة النوارس والقرى.. إبراهيم الشبالي يهدد بتعرية ابن عمه بسبب الانتخابات

توعد إبراهيم الشبالي بفضح ابن عمه أياد الشبالي، بعد...

صارخاً: من أجل أطفالكم.. مهدي المشجع يطلق مبادرة للمصالحة بين شهد وفهد

أطلق مهدي الكرخي، المشجع رئيس رابطة مشجعي المنتخبات العراقية...

أنقرة تجهز قانوناً جديداً لعودة مقاتلي حزب العمال الكردستاني من شمال العراق

تعمل الحكومة التركية على إعداد قانون جديد يتيح عودة...

ذات صلة

دمشق تحت النار.. انفجارات تهز مربعاً أمنياً والكيان يتعرف باستهدافه

شارك على مواقع التواصل

دوت عدة انفجارات، اليوم الأحد،، في مربع أمني وسط العاصمة السورية دمشق.
وبحسب وسائل إعلام، فإن الانفجارات هزت مربعاً أمنياً يضم جهاز المخابرات والجمارك وهيئة الأركان.
من جانبها، أفادت وسائل إعلام عبرية، بأن الكيان قصف مركز البحوث العلمية في المربع الأمني بدمشق حيث تدار برامج أسلحة كيميائية وصواريخ باليستية، كما شنت غارات جوية استهدفت حي المزة بالعاصمة السورية.
واندلعت حرائق اندلعت بعد انفجارات في المربع الأمني بدمشق قرب مباني قيادة أركان القوات النظامية السابقة.
كما نقلت وكالة رويترز -عن مصدر أمني لبناني وآخر سوري- أن تلك الغارات التي استهدفت حي المزة في دمشق يشتبه أنها إسرائيلية.
وأضافت الوكالة -عن مصادر أمنية إقليمية- أن طائرات يعتقد أنها إسرائيلية قصفت قاعدة خلخلة الجوية في جنوب سوريا، والتي أخلاها الجيش ليلا.
وقالت المصادر تلك إن 6 ضربات على الأقل أصابت القاعدة الجوية الرئيسية الواقعة شمالي مدينة السويداء، وتضم مخزونا كبيرا من الصواريخ والقذائف التي تركتها القوات السورية وراءها.
من جانبها، ذكرت هيئة البث الإسرائيلية -عن مصدر أمني- أن الجيش الإسرائيلي هاجم مخازن أسلحة جنوبي سوريا، وبمنطقة مطار دمشق “خشية وصولها لأيدي المسلحين”.
كما أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت أن الجيش الإسرائيلي سيطر على جبل الشيخ السوري في الساعات الأخيرة “دون مقاومة”.
وكان نظام الرئيس بشار الأسد سقط فجر اليوم الأحد إثر فقدانه السيطرة على العاصمة دمشق ودخولها في قبضة فصائل المعارضة السورية المسلحة.
وفي 27 تشرين الثاني الماضي، اندلعت اشتباكات بين قوات النظام السوري وفصائل معارضة، في الريف الغربي لمحافظة حلب، واستطاعت قوات المعارضة بعده السيطرة على إدلب وحماة ودرعا فالسويداء وحمص، وأخيرا دمشق.