اخر الاخبار

العراق يسترد مجرماً من ألمانيا قتل أمّه وشارك في جريمة سبايكر

  أكد المركز الوطني للتعاون القضائي الدولي، اليوم الخميس، استرداد...

المندلاوي يؤكد شمول ضحايا حريق الكوت بقانون التعويضات

أكد نائب رئيس مجلس النواب، محسن المندلاوي، شمول ذوي...

البرلمان يعقد الاثنين المقبل جلسة جديدة وجدول أعمالها يخلو من قانون الحشد

يعقد مجلس النواب، يوم الاثنين المقبل، جلسة جديدة لمناقشة...

القاضي الرحيم.. وفاة أشهر قضاة أمريكا فرانك كابريو بعد ساعات من رسالته المؤثرة: أطلب منكم الدعاء

غيب الموت القاضي الأميركي الشهير فرانك كابريو، الشهير بـ"القاضي...

الحظر مستمر.. المفوضية تستبعد حيدر الملا من انتخابات ٢٠٢٥

صدر قرار من مفوضية الانتخابات، اليوم الخميس، باستبعاد السياسي...

ذات صلة

الداخلية: تصنيف 2517 بناية آيلة للسقوط في العراق

شارك على مواقع التواصل

باشرت وزارة الداخليَّة تصنيف 2517 بناية آيلة للسقوط في بغداد والمحافظات، بينما رصدت خلال العام الحالي وجود 1520 مخالفة لشروط السلامة والأمان.

وأوضح مدير الدفاع المدني اللواء محسن كاظم في تصريح لجريدة “الصباح” وتابعته منصة “ايشان” أنَّ “اللجنة المشكلة من قبل وزارة الداخلية تمكنت من تحديد 2517 بناية آيلة للسقوط في بغداد والمحافظات، مشيراً إلى تصنيف تلك البنايات لتحديد خطورتها إلى ثلاثة أصناف، الأول يخص البنايات الأكثر خطورة التي يجب إخلاؤها من الساكنين وهدمها، أمّا الصنفان الثاني والثالث فيضمان البنايات التي يمكن إعادة تأهيلها وإصلاح الأضرار فيها”.

ولفت إلى “أنَّ هناك إجراءات مشددة من قبل الوزارة للحد من حوادث سقوط الأبنية أو استخدام المواد المخالفة التي تتسبب بزيادة حوادث الحرائق، مثل (الساندويتش بانل)، لذا وجهت بإزالة جميع الأبنية التي تستخدم تلك المواد، منوهاً بأنَّ عدد المخالفات التي رصدتها المديرية خلال العام الحالي بلغ 1520 مخالفة لشروط السلامة والأمان التي حددتها مديرية الدفاع المدني، مؤكداً رفع البعض منها من خلال فرق التفتيش التابعة للمديرية عن طريق جولاتها التفتيشية المستمرة للمخازن والمحال والأبنية الحكومية وأبنية القطاع الخاص، بما يضمن الحفاظ على أرواح المواطنين”.

ونبّه كاظم إلى أنَّ “سبب انهيار الأبنية يعود إلى نوعية البناء أو الطرق غير السليمة المستخدمة، مشدداً على دور البلديات في مختلف الرقع الجغرافية بمتابعة أعمال البناء، محملاً في الوقت نفسه المهندس المقيم جزءاً كبيراً من المسؤولية”.