اخر الاخبار

الأعرجي: السوداني يشدد على أن رئيس الوزراء يجب أن يكون من الإطار

أكد نائب رئيس الوزراء الأسبق والمرشح الفائز عن ائتلاف...

غداً إعلان النتائج النهائية.. ومرحلة “حرق الأسماء” تنطلق

تترقّب الساحة السياسية إعلان النتائج النهائية للانتخابات التشريعية غداً...

بغداد تتصدر.. خريطة الإنفاق الانتخابي الرقمي لعام 2025

كشفت شبكة العراق الرقمي (DIN) عن قفزة لافتة في...

ذات صلة

“زمن اضرب واهرب قد ولّى”.. رئيس البرلمان الإيراني بعد قصف أربيل: أُقبّل سواعد المجاهدين

شارك على مواقع التواصل

علق رئيس البرلمان الإيراني محمد باقر قاليباف، على العملية الصاروخية التي نفذها الحرس الثوري الإيراني، واستهدفت مواقع في محافظة أربيل، مركز إقليم كردستان العراق.

وقال قاليباف في تغريدة على منصة “إكس”: “أقبل أيدي وسواعد الإخوة في حرس الثورة الإسلامية والمجاهدين الأعزاء في كل المنطقة، الذين ذكّروا أمريكا والكيان الصهيوني والإرهابيين الداعمين لهم مرة أخرى وبقوة أن زمن اضرب واهرب قد ولى منذ فترة”.

وفي وقت سابق من اليوم، قال مستشار الامن القومي العراقي قاسم الأعرجي إن “الادعاءات عن استهداف مقر للموساد في أربيل لا أساس لها من الصحة”، موضحاً أن المنزل الذي تم قصفه لرجل أعمال مدني.

وذكر الأعرجي في تصريح لـ كردستان24، وتابعته منصة “ايشان”: “زرنا موقع القصف في منزل المستثمر بيشرو دزيي، وشاهدنا حجم الدمار، الذي تعرض له هذا المنزل العائلي، ونؤكد أن هذا المنزل عائلي، ومنزل إقامة دائمي لهذه الأسرة”.

وأضاف، أن “المنزل تعرض لاستهداف صاروخي، ودمر بالكامل، وأسفر عن خسائر في الأرواح، عدا عن الخسائر المادية الأخرى”.

وأدان الأعرجي هذا الهجمات، وذكر أنها “عمل مدان، وتجاوز واعتداء على السيادة العراقية، وانتهاك لإقليم كوردستان، وبالتالي هذامواطن عراقي، ويجب أن يكون الموقف موحد وواضح، تجاه هكذا أعمال تصيب المواطنين العراقيين”.

وتابع: “ستتخذ الحكومة العراقية عدداً من الإجراءات، واللجنة اليوم التقت مع العائلة، وزرنا الراقدين في المستشفى، واطلعنا ميدانياً على موقع القصف، وسوف نكتب تقريراً ونقدمه لرئيس الوزراء”.

ولفت الاعرجي إلى “الاتفاق الأمني بين العراق وإيران حيث يعد إقليم كردستان جزءاً منه”، مشيراً إلى عقد لقاء مع وفد أمني إيراني الأربعاء الماضي، لمتابعة تنفيذ بنود الاتفاق، ولم يتم التطرق إلى ما يشار إليه من ذرائع للقصف الذي حدث أمس، لذا نحن في حالة ذهول، والقصف جرى دون اخطارنا”.

وأكد مستشار الامن القومي العراقي قاسم العراقي أن “الادعاءات عن استهداف مقر للموساد في أربيل لا أساس لها من الصحة، موضحاً أن المنزل الذي تم قصفه لرجل أعمال مدني”.

قبل ذلك، كشفت قيادة حرس الثورة الإيرانية، عن تفاصيل القصف الصاروخي الذي استهدف ليلة أمس محافظة أربيل في إقليم كردستان، مؤكدة اطلاق 7 صواريخ استهدفت “مقر تجسس صهيوني رئيسي”، حسب قولها.

وقالت القيادة في بيان ورد لمنصة “إيشان” إنه “بفضل الله تعالى وبعون أرواح الشهداء الذين قضوا نتيجة جرائم العدو الإرهابية في إيران وخاصة في كرمان مسقط رأس الشهيد القائد قاسم سليماني وبفضل الجهود الاستخبارية لحرس الثورة حول مراكز تجسس العدو وتحركات المنظمات الإرهابية ومواقعهم، قام رجال القوة الجوفضائية في حرس الثورة منتصف ليل أمس الثلاثاء بمهاجمة مقر تجسس مركزي ورئيسي للموساد في إقليم كردستان العراق وتم تدميره وكذلك مهاجمة القادة والعناصر الرئيسيين المشاركين بالأنشطة الإرهابية في البلاد وخاصة تنظيم داعش”.

وتابعت: “تم خلال هذه العملية إصابة الأهداف وتدميرها بالكامل وبدقة، بواسطة 24 نوعًا من الصواريخ الباليستية”، مؤكدة “إطلاق 4 صواريخ محطم خيبر من خوزستان على مقر تنظيم داعش الإرهابي في إدلب شمال سوريا و5 صواريخ من الغرب و7 صواريخ أخرى من شمال غرب البلاد على مقر تجسس صهيوني رئيسي في إقليم كردستان العراق”.

وأضافت أنه “تم إطلاق 9 أنواع من الصواريخ الباليستية على مواقع للمجموعات الإرهابية في مناطق أخرى داخل الأراضي السورية”، مؤكدة أن “العمليات الهجومية لحرس الثورة سوف تستمر حتى الأخذ بالثأر لآخر قطرة دم للشهداء”.

وفي وقت سابق من اليوم، قال مستشار الامن القومي العراقي قاسم الأعرجي إن “الادعاءات عن استهداف مقر للموساد في أربيل لا أساس لها من الصحة”، موضحاً أن المنزل الذي تم قصفه لرجل أعمال مدني.

وذكر الأعرجي في تصريح لـ كردستان24، وتابعته منصة “ايشان”: “زرنا موقع القصف في منزل المستثمر بيشرو دزيي، وشاهدنا حجم الدمار، الذي تعرض له هذا المنزل العائلي، ونؤكد أن هذا المنزل عائلي، ومنزل إقامة دائمي لهذه الأسرة”.

وأضاف، أن “المنزل تعرض لاستهداف صاروخي، ودمر بالكامل، وأسفر عن خسائر في الأرواح، عدا عن الخسائر المادية الأخرى”.

وأدان الأعرجي هذا الهجمات، وذكر أنها “عمل مدان، وتجاوز واعتداء على السيادة العراقية، وانتهاك لإقليم كوردستان، وبالتالي هذامواطن عراقي، ويجب أن يكون الموقف موحد وواضح، تجاه هكذا أعمال تصيب المواطنين العراقيين”.

وتابع: “ستتخذ الحكومة العراقية عدداً من الإجراءات، واللجنة اليوم التقت مع العائلة، وزرنا الراقدين في المستشفى، واطلعنا ميدانياً على موقع القصف، وسوف نكتب تقريراً ونقدمه لرئيس الوزراء”.

ولفت الاعرجي إلى “الاتفاق الأمني بين العراق وإيران حيث يعد إقليم كردستان جزءاً منه”، مشيراً إلى عقد لقاء مع وفد أمني إيراني الأربعاء الماضي، لمتابعة تنفيذ بنود الاتفاق، ولم يتم التطرق إلى ما يشار إليه من ذرائع للقصف الذي حدث أمس، لذا نحن في حالة ذهول، والقصف جرى دون اخطارنا”.

وأكد مستشار الامن القومي العراقي قاسم العراقي أن “الادعاءات عن استهداف مقر للموساد في أربيل لا أساس لها من الصحة، موضحاً أن المنزل الذي تم قصفه لرجل أعمال مدني”.

قبل ذلك، كشفت قيادة حرس الثورة الإيرانية، عن تفاصيل القصف الصاروخي الذي استهدف ليلة أمس محافظة أربيل في إقليم كردستان، مؤكدة اطلاق 7 صواريخ استهدفت “مقر تجسس صهيوني رئيسي”، حسب قولها.

وقالت القيادة في بيان ورد لمنصة “إيشان” إنه “بفضل الله تعالى وبعون أرواح الشهداء الذين قضوا نتيجة جرائم العدو الإرهابية في إيران وخاصة في كرمان مسقط رأس الشهيد القائد قاسم سليماني وبفضل الجهود الاستخبارية لحرس الثورة حول مراكز تجسس العدو وتحركات المنظمات الإرهابية ومواقعهم، قام رجال القوة الجوفضائية في حرس الثورة منتصف ليل أمس الثلاثاء بمهاجمة مقر تجسس مركزي ورئيسي للموساد في إقليم كردستان العراق وتم تدميره وكذلك مهاجمة القادة والعناصر الرئيسيين المشاركين بالأنشطة الإرهابية في البلاد وخاصة تنظيم داعش”.

وتابعت: “تم خلال هذه العملية إصابة الأهداف وتدميرها بالكامل وبدقة، بواسطة 24 نوعًا من الصواريخ الباليستية”، مؤكدة “إطلاق 4 صواريخ محطم خيبر من خوزستان على مقر تنظيم داعش الإرهابي في إدلب شمال سوريا و5 صواريخ من الغرب و7 صواريخ أخرى من شمال غرب البلاد على مقر تجسس صهيوني رئيسي في إقليم كردستان العراق”.

وأضافت أنه “تم إطلاق 9 أنواع من الصواريخ الباليستية على مواقع للمجموعات الإرهابية في مناطق أخرى داخل الأراضي السورية”، مؤكدة أن “العمليات الهجومية لحرس الثورة سوف تستمر حتى الأخذ بالثأر لآخر قطرة دم للشهداء”.