اخر الاخبار

الخزعلي ينفي الشائعات عن مصيره بزيارة العتبتين

طوال الأسبوعين الماضيين، لف الغموض مصير الأمين العام لحركة...

الخارجية الإيرانية: ليس لدينا علاقة مباشرة مع المعارضة الحاكمة في سوريا

  أكد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، اليوم الاثنين،...

أيمن حسين: هدفنا تكرار إنجاز البصرة

أعرب لاعب منتخبنا الوطني، أيمن حسين، عن سعادته الكبيرة...

“شديدة البرودة”.. موجة قطبية تجتاح العراق نهاية العام الحالي

توقعت هيئة الأنواء الجوية، بدخول موجه قطبية شديدة البرودة...

من الجولاني إلى الشرع.. رحلة تحوّل عاصب الرأس إلى رمزية “ربطة العنق”

أثار ظهور أحمد الشرع (أبو محمد الجولاني سابقًا)، مرتديًا...

ذات صلة

قائد الحرس الثوري الإيراني: إسرائيل هي من تقود الهجمات في سوريا

شارك على مواقع التواصل

 

أكد قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي، السبت، إن “المهزومين في غزة ولبنان يقودون اليوم الهجمات في سوريا”، في إشارة إلى إسرائيل.

ونقلت وكالة “تسنيم” للأنباء عن حسين سلامي قوله إنه بعد “الهزائم الاستراتيجية”، التي منيت بها إسرائيل في جبهتي غزة ولبنان، “شنت الجماعات التكفيرية الإرهابية، تحت قيادة وتوجيه المهزومين في ميادين القتال في غزة وجنوب لبنان، هجمات وحشية جديدة على سوريا في الأيام الماضية”.

وأضاف أن هذه الهجمات “واجهت ردودا من الجيش والقوات الشعبية في هذا البلد”.

وأشار إلى أن هذه الجرائم أودت بحياة “القائد الباسل والشجاع للحرس الثوري “كيومرث (هاشم) بورهاشمي (المعروف باسم الحاج هاشم)”.

وأبرز أن “الحاج هاشم” يعد كبير المستشارين العسكريين الإيرانيين في سوريا.

واجتاحت الفصائل المسلحة، بقيادة هيئة تحرير الشام “جبهة النصرة سابقا”، الأربعاء، قرى وبلدات بمحافظة حلب التي تسيطر عليها حكومة بشار الأسد.

وفي أواخر عام 2016 استعادت قوات الجيش السوري بدعم من روسيا وإيران وفصائل موالية مسلحة في المنطقة، مدينة حلب بأكملها، ووافق مقاتلو المعارضة على الانسحاب بعد أشهر من القصف والحصار في معركة قلبت دفة الأمور ضد المعارضة.

وقال مصطفى عبد الجابر، أحد قادة الفصائل المعارضة، إن التقدم السريع يرجع إلى عدم وجود عدد كاف من المسلحين المدعومين من إيران في المحافظة.

وأعلنت الفصائل المسلحة، السبت، سيطرتها على 75 بالمئة من أحياء حلب وفرضت حظر التجوال المسائي داخل الأحياء.

وذكرت الفصائل أن حلب ستتبع إداريا لما تعرف بحكومة الإنقاذ وهي حكومة الجولاني التي تدير إدلب وريفها.

وبلغت حصيلة القتلى من العسكريين والمدنيين في العملية المستمرة ليومها الرابع في ريفي إدلب وحلب، إلى 301 منذ فجر يوم 27 تشرين الثاني/ نوفمبر.