اخر الاخبار

العراق يتوعد المقيمين المسيئين: عليكم احترام القانون وإلا ستواجهون الترحيل

توعدت وزارة الداخلية، اليوم الأربعاء، المقيمين في العراق، بالترحيل...

مشاجرة مسلحة تنهي حياة الزميل ليث محمد في العرصات وسط بغداد

نعت وكالة الأنباء العراقية في شبكة الإعلام العراقي الزميل...

المرشد الإيراني: شبابنا مستعدون لأي مواجهة.. وأصبحنا أقوى رغم خسارة القادة

  أكد المرشد الأعلى في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، السيد علي...

الحصيلة سترتفع.. المرصد السوري يؤكد أن جيش الجولاني أباد أكثر من 1300 مدني علوي

أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم الأربعاء، إبادة 1383...

قائمة الأسود النهائية.. كاساس يستعد بـ29 لاعباً لمواجهتي الكويت وفلسطين

  أعلن مدربُ المنتخب الوطنيّ خيسوس كاساس، قائمةَ لاعبي أسود...

ذات صلة

مصطفى الكاظمي وحميد الغزي تحت مرمى المحكمة الاتحادية

شارك على مواقع التواصل

أصدرت المحكمة الاتحادية العليا، اليوم الأحد، قرارا يتعلق بالأمين العام لمجلس الوزراء حميد الغزي، بسب تعليمات أصدرتها حكومة مصطفى الكاظمي.

وأعلن النائب باسم خشان، اليوم الأحد، أنه كسب الدعوى القضائية التي رفعها ضد رئيس الوزراء السابق بشأن عدم دستورية تعليمات تشكيل دوائر الامانة العامة لمجلس الوزراء”.

وقال خشان في منشور له على “فيسبوك”، إن “المحكمة الاتحادية العليا حكمت بعدم صحة تعليمات تشكيلات دوائر الأمانة العامة لمجلس الوزراء ومهماتها رقم 2 لسنة 2022 الذي أصدره رئيس مجلس الوزراء السابق خلال فترة تصريف الأمور اليومية في 2022/10/7، قبل التصويت على حكومة السوداني بعشرين يوما فقط”.

وأشار إلى “منح الكاظمي الأمين العام صلاحيات جعلت منصبه مكافئا لمنصب رئيس مجلس الوزراء بل أكبر في بعض هذه المهمات”.

وكان النائب خشان قد رفع في وقت سابق دعوى قضائية طلب فيها الحكم بعدم دستورية والغاء تعليمات تشكيل دوائر الامانة العامة لمجلس الوزراء ومهماتها رقم (2) لسنة 2022 الصادرة من رئيس مجلس الوزراء السابق خلال فترة تصريف الامور اليومية.

يذكر أن الأمين العام لمجلس الوزراء حميد الغزي، يعد من أبرز أعضاء التيار الصدري.

ويرى مراقبون، أن حكومة السوداني قد جرت جملة من التغييرات طالت عدداً من المناصب، استهدفت بعضها مسؤولون تابعون للتبار الصدري.

فيما يرى فريق آخر، ان السوداني لم يستهدف المناصب التابعة للتيار في حملات التغيير، ودليلهم بذلك بقاء محافظ النجف ماجد الوائلي، فضلاً عن الغزي وآخرين.