اخر الاخبار

إيران تعلن نتائج رد الكيان: خسائر محدودة تم إصلاح معظمها.. صواريخهم طالت الرادارات

أعلنت هيئة الأركان الإيرانية، نتائج رد الكيان الذي استهدف...

العرب يسارعون للإدانة “خشية” من غضب إيران.. مَن فتح مجاله الجوي أمام الكيان؟

انتهت "مسرحية رد الكيان"، لكن أسئلة عدة بقيت قائمة،...

جنوب لبنان يبث الرعب.. طائرة من الحزب تُدخل مليون مستوطن إلى الملاجئ لمدة ساعة

بثّ جنوب لبنان، الرعب مجدداً في نفوس المستوطنين، إذ...

ذات صلة

منعاً لابتزاز الناخبين.. السوداني يُحرج أحمد الأسدي ويفتح خروقات ملف الرعاية الاجتماعية

شارك على مواقع التواصل

السوداني يُحرج أحمد الأسدي ويفتح خروقات ملف الرعاية الاجتماعية

خروقات ملف الرعاية الاجتماعية واستغلال حاجة المناطق المحرومة، ملفات نُثرت على طاولة اجتماع المجلس الوزاري للأمن الوطني الذي عقد اجتماعاً برئاسة القائد العام للقوات المسلحة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني.
تلك الخروقات، تمثلت بحاجة الناس لراتب الرعاية الاجتماعية، واستغلالها لأغراض وغايات انتخابية، مما عرضت الأسدي للحرج.
وبحث الاجتماع التحضيرات الجارية لإقامة انتخابات مجالس المحافظات المقررة في 18 كانون الأول المقبل، حيث وجّه السوداني بالملاحقة القانونية لكلّ من يستغل إمكانات الدولة للتأثير في خيارات الناخب.
توجيه القائد العام تضمن العمل على منع أية حالة ابتزاز، وكذلك التحقق من التقارير التي تفيد بوجود محاولات لاستغلال المستفيدين من شبكة الحماية الاجتماعية في عملية توزيع بطاقة الناخبين ومحاسبة المتورطين بذلك.
قبل ذلك، كشف مصدر رفيع، عن صدور توجيه بملاحقة الجهات التي تقوم بابتزاز المواطنين مقابل منحهم البطاقة الانتخابية.
وقال المصدر في تصريح نقلته الوكالة الرسمية، ان “توجيهاً صدر بملاحقة الجهات التي تقوم بابتزاز المواطنين مقابل منحهم بطاقة الناخبين”، مبينا ان “الحكومة ترفض ابتزاز المواطنين بموضوع الرعاية الاجتماعية مقابل منحهم بطاقة الناخبين”.
واضاف، ان “الحكومة ستتابع هذه الحالات والشكاوى وستتخذ الإجراءات القانونية بحق المتورطين”.
واوضح، المصدر ان “الحكومة تدعو المواطنين الذين يتعرضون إلى حالات ابتزاز مقابل منحهم بطاقة الناخبين إلى الإبلاغ عنهم”.
ودخل ملف استغلال الرعاية الاجتماعية في انتخابات مجالس المحافظات، كورقة ابتزاز مقابل التصويت لمرشحين محددين.
ويعد ملف الرعاية الاجتماعية من ابرز الملفات التي اثيرت في الايام الاخيرة، فضلا عن استغلال ملفي قطع الاراضي والتعيينات.